جدة - العرب اليوم
أكدت مصادر مطلعة في القنصلية العامة الإثيوبية في جدة، أن إرسال العاملات المنزليات الإثيوبيات سيكون منتصف شهر رمضان الجاري.
وكشفت المصادر عن أسباب تأخر الإرسال حتى الآن، والتي أبرزها: العمل على تدريب وتأهيل العاملات لمدة 30 يومًا، وتأخر تفعيل موقع "مساند" بإثيوبيا، إضافةً إلى الإجراءات النظامية التي تجريها وزارة العمل الإثيوبية التي تتمثل في التأكد من الملفات الأمنية والصحية للعاملة وتبصيمها.
وبيّنت المصادر وفقا لـ"المدينة"، أن العمالة الإثيوبية ستستحوذ على 50% من قطاع الاستقدام، لتميزها بانخفاض تكاليف الاستقدام، وتحملها ضغوط العمل.
وأوضح أصحاب مكاتب استقدام أن العاملات المنزليات الإثيوبيات جاهزات للعمل بالمملكة، لكن الإجراءات التي اتخذتها وزارة العمل الإثيوبية أخرت وصولهن، متوقعين وصول ما يقارب الـ9 آلاف عاملة كدفعة أولى بمنتصف شهر رمضان الجاري.
وكانت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وقّعت على اتفاقية مع نظيرتها الإثيوبية؛ لاستئناف استقدام العاملات المنزليات من إثيوبيا للمملكة، وفتح السوق أمام الشركات والمكاتب المعتمدة براتب 1000 ريال وبتكلفة تتراوح ما بين الـ 4 - 7 آلاف ريال، إضافةً إلى إمكانية تأجيرها، وذلك حسب العرض والطلب وتنافس المكاتب بالقطاع الخاص.
أكدت مصادر مطلعة في القنصلية العامة الإثيوبية في جدة، أن إرسال العاملات المنزليات الإثيوبيات سيكون منتصف شهر رمضان الجاري.
وكشفت المصادر عن أسباب تأخر الإرسال حتى الآن، والتي أبرزها: العمل على تدريب وتأهيل العاملات لمدة 30 يومًا، وتأخر تفعيل موقع "مساند" بإثيوبيا، إضافةً إلى الإجراءات النظامية التي تجريها وزارة العمل الإثيوبية التي تتمثل في التأكد من الملفات الأمنية والصحية للعاملة وتبصيمها.
وبيّنت المصادر وفقا لـ"المدينة"، أن العمالة الإثيوبية ستستحوذ على 50% من قطاع الاستقدام، لتميزها بانخفاض تكاليف الاستقدام، وتحملها ضغوط العمل.
وأوضح أصحاب مكاتب استقدام أن العاملات المنزليات الإثيوبيات جاهزات للعمل بالمملكة، لكن الإجراءات التي اتخذتها وزارة العمل الإثيوبية أخرت وصولهن، متوقعين وصول ما يقارب الـ9 آلاف عاملة كدفعة أولى بمنتصف شهر رمضان الجاري.
وكانت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وقّعت على اتفاقية مع نظيرتها الإثيوبية؛ لاستئناف استقدام العاملات المنزليات من إثيوبيا للمملكة، وفتح السوق أمام الشركات والمكاتب المعتمدة براتب 1000 ريال وبتكلفة تتراوح ما بين الـ 4 - 7 آلاف ريال، إضافةً إلى إمكانية تأجيرها، وذلك حسب العرض والطلب وتنافس المكاتب بالقطاع الخاص.
قد يهمك ايضا :
إثيوبيا تؤكد أن تحطم طائرتها مماثل لسقوط الطائرة الإندونيسية