ميريلاند - واس
غادر الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الخميس الولايات المتحدة الأميركية بعد ترؤسه وفد المملكة في اجتماع قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كامب ديفيد، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود .
وكان في مقدمة مودعي ولي العهد لدى مغادرته مطار قاعدة اندروز الجوية في ولاية ميريلاند الأميركية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع .
كما كان في وداعه في ساحة المطار الأمير عبدالمحسن بن فهد بن مشاري، والأمير مصعب بن محمد الفيصل الفرحان، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي ، ووزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، ورئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد بن علي الحميدان والمندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى منظمة الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، والقائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية سامي بن محمد السدحان، والملحق العسكري السعودي في سفارة خادم الحرمين الشريفين بواشنطن العميد يوسف بن حمود الحربي، ورئيس المراسم في وزارة الخارجية الأميركية السفير بيتر سلفرج، وعميد القاعدة الجوية الكولونيل لورنس هافيرد، والملحقون السعوديون في الولايات المتحدة الأميركية وأعضاء السفارة والملحقيات ومديرو المكاتب السعودية في أميركا.
وقد غادر بمعية ولي العهد وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور سعد بن خالد الجبري، ورئيس الشؤون الخاصة لولي العهد الأستاذ سليمان بن نايف الكثيري، والمستشار بالديوان الملكي مساعد بن ناصر البراك.
ولي العهد في سفره وإقامته .