بيروت ـ ميشال حداد
وقع منتج عربي، ظهر قبل فترة وجيزة في الأجواء الفنية, في غرام راقصة شرقية من الدرجة العاشرة بعد أن تعرف إليها بواسطة شخص لبناني يعمل في مجال الترويج السياحي, حيث قرر الثري المتصابي الحضور إلى لبنان برفقة العشيقة الجديدة والسهر في أحد الاماكن المعروفة في منطقة الجميزة وسط العاصمة بيروت, وهي " المعلومة " التي تسربت إلى فنانة لبنانية "مثل القمر" فذهبت إلى نفس المكان لافتعال أزمة والتسبب في فضيحة لصاحب الملايين وخلال السهرة علم الأخير بوجودها فقرر الانسحاب مع صديقته كي لا يقع في مصيدة المغنية التي بالكاد تستطيع السيطرة على أعصابها.
وأنفق الثري المتصابي، ملايين الدولارات على النساء وأكثرهن فنانات معروفات, لكنه في النهاية كان ضحية الراقصة الشرقية التي تبدو مغمورة في عالم الشهرة, لكن مساعده اللبناني أرغمه عليها وأكد له أنها كاتمة للأسرار ويمكن الوثوق بها, فيما بقيت الاتفاقية بينه وبينها سرية وهي تقضي باقتسام أموال العجوز بشكل لا يثير الشبهات وبنسبة 50 بالمئة لكل منهما.