اشتهر الفنان أحمد الفيشاوي بإثارة الجدل، ففي كل مكان يظهر به النجم الشاب تصاحبه الأزمات، والتي كان آخرها في مهرجان الجونة السينمائي والذي تعرض بعده لانتقادات حادة من قبل الجمهور.

ولم يكن ذلك الموقف فحسب، بل إضافة إلى ذلك تحرشه بالفنانة التونسية درة، كما تعرض للانتقادات في الفترة الماضية بسبب كثرة الوشوم التي وشمها على جسمه.

ونستعرض في التقرير التالي أبرز الأسرار عن الفنان أحمد الفيشاوي:

اشتهر الفنان أحمد الفيشاوي بأزماته العاطفية والتي تطغى على أعماله الفنية على الرغم من صغر سنه حيث تزوج وتطلق 4 مرات.

ووفقًا للتقارير الإعلامية، كانت المرة الأولى زواجه السري من مهندسة الديكور هند الحناوي والتي أنجب منها ابنته «لينا» ولم يعترف بهذه الزيجة الا بعدما رفعت عليه زوجته دعاوى في المحاكم اضطر على إثرها الاعتراف بابنته لينا.

وما رافق ذلك من مشاكل قضايا اثبات النسب، وتعيش لينا حاليا برفقة والدتها في اميركا التي تتكفل بمصاريفها بعد رفض والدها الإنفاق عليها.
الزواج الثاني للفنان المصري كان علنيا من السيدة وسام عاطف عطية حيث اقاما حفل زفاف بحضور عائلتيهما والاقارب لكن علاقتهما لم تصمد أكثر من شهرين جراء خلافات لم يفصحان عنها.

وحصلت زوجته بعدها على الطلاق وحررت محضرًا ضدّه في قسم الشرطة اتّهمته فيه بسرقة «شبكتها» التي قدر ثمنها بـ 100 ألف جنيه ولم تحل القضية الا بعد تدخّل والده فاروق الفيشاوي ثم تم تسوية الامور قضائيا بينهما.

اما في المرة الثالثة، فوقع اختيار أحمد الفيشاوي على سيدة ألمانية وتدعى «دنيس ولمان» وتزوجها بعدما تعرّف عليها خلال رحلة علاج والدته الفنانة سمية الألفي في ألمانيا.

ثم انفصلت عنه بدون معرفة الاسباب، فيما لا يحبذ الفيشاوي الحديث عنها مطلقا عبر الإعلام باستثناء القول بأنه لا يعلم عنها اي شيء بعد طلاقهما.

وتكررت أزماته العاطفية للمرة الرابعة بعد زفافه على الاعلاميّة اللبنانية رولا الدبس والتي اقامت معه في مصر إلا أنه طلقها سرًا مرتين وعاد إليها لينتهي الأمر بطلاقهما الرسمي وعودة طليقته الى مكان إقامتها في الإمارات.

وخلال السنوات الماضية، ارتبط اسم احمد الفيشاوي بالكثير من المغامرات العاطفية، في حين لم يتردد مؤخرا بطلب الزواج بأكثر من فنانة وبينهن: هيفاء وهبي وشيرين رضا والتي رفضت عرضه واكدت ان ما يجمعهما الصداقة فقط، كما اثار الجدل مؤخرا بمحاولته التقرب من كل من الفنانتين درة التونسية ونيللي كريم.