أفادت رئيسة أبرز منظمة لأرباب العمل في فرنسا لورانس باريسو أن 500 شركة فرنسية في الجزائر شددت تدابيرها الأمنية، لكنها لا تنوي مغادرة البلاد في أعقاب الهجوم الدامي الذي شنته على منشأة للغاز مجموعة إسلامية. وقالت باريسو في تصريح لشبكة فرانس-2 إن هذه الشركات التي تعمل بخاصة في مجال الطاقة والمناجم « ليس وارداً أن تغادر المنطقة». وذكرت باريسو أنه ما زال من المبكر تقويم العواقب الاقتصادية لاحتجاز الرهائن في موقع إن أمناس.