وقع الرئيس الأميركي، باراك أوباما الليلة، على قانون يرفع حد الديون الأميركية حتى اذار 2015، مستبعداً بذلك هذه القضية الحساسة من المشهد السياسي مع اقتراب انتخابات الكونغرس. وجرى التوقيع على القانون في منتجع صحراوي في جنوب كاليفورنيا دون ضجة خلف الأبواب المغلقة في منتجع "صني لاند". ويمثل ذلك نهاية هادئة لأحدث فصل في أكثر الجوانب تحدياً خلال رئاسة أوباما، في الوقت الذي تصادم فيه هو وزملاؤه الديمقراطيون مراراً مع الجمهوريين بشأن زيادة سلطة اقتراض البلاد.