رئيس الوزراء الفنلندي يوها سيبيلا

اتخذ رئيس الوزراء الفنلندي يوها سيبيلا عدة إجراءات صارمة للنهوض بالبلاد من الركود الاقتصادي الذى وقعت فيه منذ 2012 وكان بسبب انهيار صناعتها الإلكترونية المتمثلة في شركة "نوكيا" وفشلها في بيع أجهزة الاسمارت فون وانخفاض مبيعاتها للورق بسبب إزالة الغابات.. كما أن البطالة بلغت 7ر9% وهى أعلى معدل وصلت إليه منذ 15 عاما.
كما تأثرت البلاد بالركود الاقتصادي في روسيا شريكها التجاري الأول والإجراءات التى اتخذتها الدول الأوروبية تجاه روسيا وذلك بالرغم من أن عدد سكانها 471ر5 مليون نسمه وفقا لما ذكره مكتب "اوروستات".