وزارة الدفاع الجزائرية

أوقف عناصر الدرك الوطني وهو جهاز يتبع وزارة الدفاع الجزائرية عنصري دعم للجماعات المتطرفة بكل من محافظة الجزائر العاصمة وباتنة شرق الجزائر. وتزامن إلقاء القبض على عنصر لدعم  الجماعات الإرهابية بمحافظة مع تفكيك مصالح الأمن الجزائري, أخطر وأكبر تنظيم إرهابي في الجزائر مواز لما يسمى بتنظيم "داعش", أخيرا, كان يحاول تجنيد أكبر عدد من الشباب الجزائريين المغرر بهم للالتحاق بالتنظيم المتواجد في سورية والعراق. وأوقف عناصر الدرك بمحافظة أدرار الجنوبية 3 مهربين كانوا على متن مركبة رباعية الدفع محملة بكميات كبيرة من الوقود كانت موجهة للتهريب, في حين تم توقيف 22 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة.