الداخلية الجزائرية

أعلنت السلطات الجزائرية، اليوم الثلاثاء، حالة الطوارئ على حدودها الشرقية؛ خوفًا من تسلل المجموعات المسلَّحة عبر شريطها الحدودي.

وكانت السلطات قد اتخذت إجراءات أمنية مشدَّدة ببلديتي الماء الأبيض والكويف، يوم الأحد، على طول مسافة تتجاوز 300 كم، فضلًا عن إنشاء قاعدة طيران تابعة لسلاح الدرك الوطني.

وكانت السلطات التونسية قد أكدت أنها لن تتهاون مع المسلحين الذين كانوا في ساحات القتال وعادوا إلى تونس، مشددة على أنه سيتم تتبعهم واعتقالهم وتطبيق القانون بحقِّهم.