واشنطن ـ وكالات
وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن الطفل فرناندو برينوني وضع يده في قفص الكلبة المهجنة مع إحدى فصائل الذئاب، إلا أنها حُشرت بين القضبان؛ فقامت بقضم إحدى أصابعه وابتلعتها.وعلى صراخ الطفل توجه الأب بسرعة، وأخذ سلاحه الناري، وقتل الكلبة، وقام بشق بطنها وفتح معدتها واستعاد الأصبع.وقال الأب لويس برينوني: 'أخذت مسدسي وأطلقت النيران، وقلت لنفسي عليّ العثور على هذا الأصبع، يجب أن أستخرجه'.واصطحب الأب الطفل إلى المستشفى إلا أن الأطباء لم يتمكنوا من إعادة تركيب أصبعه.