رئيس الوزراء أب أحمد

اعتصمت مجموعة من قوات النخبة في الجيش الإثيوبي أمام مقر رئيس الوزراء في العاصمة أديس أبابا.

وبلغ عدد المحتجين قرابة المائة واعتصموا أمام مقر رئيس الوزراء وذلك احتجاجا على انخفاض الرواتب والأجور.

وخرج رئيس الوزراء، أبي أحمد، بنفسه ليقابل جموع المتظاهرين، حسب ما نقل تلفزيون "بي بي سي".

وأجرى رئيس الوزراء حوارا سلميا مع المتظاهرين، واعدا إياهم بحل مشكلة الرواتب بأسرع وقت ومارَس معهم رياضة الضغط في الساحة.