لندن - تونس اليوم
بعد أن توقفت ساعة يابانية عمرها 100 عام بسبب زلزال 2011 المدمر وتسونامي الذي أعقبه، عادت لتدق من جديد بعد هزة أرضية حركتها مؤخرا والساعة المحفوظة في معبد بوذي غمرت بالماء بعد أن ضرب تسونامي الساحل الشمالي الشرقي لليابان في أعقاب الزلزال المدمر الذي أودى بحياة أكثر من 18 ألف شخص في مارس/ آذار 2011.وحاول مالكها بونشون ساكانو إصلاحها دون جدوى، ولكن يوم 13 فبراير/ شباط من هذا العام، وقبل أسابيع من الذكرى العاشرة للكارثة، ضرب زلزال آخر المنطقة نفسها، وعادت الساعة إلى العمل ووفقا لصحيفة "Mainichi Shimbun" تم حفظ الساعة التي تعمل في معبد Fumonji في Yamamoto في منطقة Miyagi اليابانية، بعد أن تعرضت مياجي وفوكوشيما المجاورتان لزلزال 2011.
قد يهمك ايضا: