الخلية الإخوانية، نسبة إلى الخلية الإخوانية المصرية، التي تم ضبطها في الإمارات، وطلب إعداد مجموعة من البرامج الحوارية لتصعيد الهجوم على دولة الإمارات، خاصة بعد فشل مهمة عصام الحداد مساعد رئيس الجمهورية والقيادي الإخواني المتحفظ عليه زيارته للإمارات".
وأضاف البيان، أن "عبد المقصود طلب إعطاء مساحات أكبر لأي وقفات احتجاجية ضد سفارتي الإمارات والسعودية، من جانب النشطاء السياسيين وجماعة الإخوان، وإبراز عدم وجود ديمقراطية في دولتي الإمارات والسعودية".
وأشار الائتلاف،الى أن "وزير الإعلام الإخواني طلب الاستعانة بعدد من الإعلاميين والصحفيين، الذين عملوا في صحف أو وسائل إعلام إماراتية لاستقطابهم لتنفيذ هذا المخطط، إلا أن الغالبية رفضت رغم الإغراءات المالية التي عرضت عليهم من الوزير"