رئاسة الحكومةالتونسية

هذا و أكّد عدد من المحتجين على انّه ليس من حقّ اي حزب سياسي في السّلطة أو في المعارضة التقليل من شأن موظّفي رئاسة الحكومة أو المجهود الذّين يقومون به مشدّدين على كون كفاءات الإدارة التونسيّة مجمّدين في حين تقوم الحكومة بتعيينات حزبيّة مسقطة، دون أي كفاءة أغرقت البلاد و لم تقم بخدمة مصالح الشعب.أكما أكّد المحتجون مواصلتهم الاضراب الذّي انطلق اليوم و سيكون غدا أيضا إلى حين الاستجابة إلى مطالبهم، مطالبين رئيس الحكومة هشام المشيشي بفتح أبواب الحوار مع موظّفي و أعوان رئاسة الحكومة كما هو الحال مع القطاعات الأخرى.

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

المحكمة الإدارية تتلقى مراسلة رسمية من رئاسة الحكومة عن التحوير الوزاري في تونس

المشيشي يطلب فتح تحقيق فوري حول الأنباء عن وصول لقاحات كورونا إلى تونس