أعلنت "شاهد VIP، عن انطلاق تصوير أول عمل درامي عربي من نوعه في المنطقة، بعنوان "باب الجحيم". يأتي الموسم الأول من هذه السلسلة ليمزج بين الأكشن والدراما في قالبٍ من الخيال العلمي وسط أجواء من التشويق والأحداث المليئة بالحركة والغموض، حيث تدور قصته الافتراضية في عام 2052. ومن المنتظر أن يُعرض العمل على "شاهد VIP" خلال موسم الصيف، وذلك في التزامٍ من المنصة بتقديم نخبة أعمالها الأصلية وعروضها الأولى والحصرية على امتداد فصول السنة وشهورها، إن كان ذلك داخل الموسم الرمضاني أو خارجه.وفيما يدير الدفة الإخراجية للعمل اللبناني المبدع أمين درّة، الحائز جوائز عدة في مهرجانات عالمية أبرزها جائزة Emmy Award، يضمّ العمل فريقاً فنياً عالمياً من المشاركين في صناعة كوكبة من أشهر إنتاجات هوليوود على غرار Dark Tower، وTomb Raider وغيرهما. أما النصّ فكتبه كلٌ من إيلي كيروز، فؤاد أرسانيوس ودافيد لطيف، وأشرَف على الكتابة كلٌ من سعيد سرحان وباسم بريش، والعمل من إنتاج "Cedars Art صبّاح أخوان".

تم إنشاء استوديو ضخم خاص بالعمل يمتد على مساحة أكثر من 2000 متر مربع مع بُنى تحتية وفوقية متكاملة تتناسب مع سير الأحداث التي تدور في بعض جوانبها داخل مدينة مستقبلية، إلى جانب سجن عملاق يتمتع بأعلى درجات الحراسة والأنظمة الالكترونية والرقمية وسواها من التفاصيل التكنولوجية المتلائمة مع رؤية العمل الفنية والدرامية.استقدَمت "Cedars Art صبّاح أخوان" خبراء عالميين في الفنون القتالية، متخصّصين في تدريب وتصميم وإدارة المعارك في السينما العالمية، وذلك لتنفيذ مشاهد الأكشن القتالية وتدريب الممثلين عليها.

يضم طاقم العمل مجموعة من الممثلين والممثلات الشباب الذين يلعبون أدواراً رئيسة، إلى جانب وجوه أخرى معروفة، وذلك في توجّه من "شاهد VIP" للاستثمار في المواهب والطاقات الشابة من منطقتنا، وبالتالي رفد الصناعة الإنتاجية بوجوه جديدة من نجوم المستقبل ونجماته. تم تنفيذ المشاهد بأحدث التقنيات الإنتاجية السمعية والبصرية المستخدمة في كبرى الاستوديوهات العالمية، إضافةً إلى آخر التقنيات المونتاجية أو ما يُعرف بتقنيات "ما بعد الإنتاج"، وذلك لناحية ألوان الصورة وإعداداتها والمؤثرات البصرية والغرافيك في مشاهد الأكشن وغيرها... إلى جانب الاستعانة بفريق متخصص في تصميم الأزياء والملابس والديكورات الخارجية والداخلية.

قد يهمك ايضا 

الفائزون بجوائز "سيزار" لن يسهروا في "فوكيتس" للمرة الأولى منذ 70 عامًا

شباب من مختلف الدول العربية يحاولون كشف المستقبل فيتحولون إلى ضحايا في "قارئة الفنجان"