يستخدم حاليًا قسم الأبحاث لدى "مايكروسوفت" المستشعر الخاص بمنصة الألعاب التابعة لها، والذي يُعرف بـ "كينكت" في محاولة لسد الفجوة بين الصم والأشخاص السليمين. فيما تستخدم الشركة تقنية أطلقت عليها اسم "كينكت لترجمة لغة الإشارة" لتحقيق هذه المهمة، وهي عبارة نموذج بحثي يستطيع ترجمة لغة الإشارة إلى لغة محكية، وبالعكس، وفي الزمن الحقيقي.  ويقوم المستشعر الخاص بتسجيل إيماءات لغة الإشارة، بينما تقوم الآلة بالتعلم، يقوم برنامج التعرف إلى الأنماط بترجمة المعنى من الحركة. كما أن النظام قادر على تسجيل المحادثة المعطاة من كلا الطرفين اللذين هما عبارة عن شخص أصم يقوم بإظهار الإشارات، وآخر سليم يقوم بنطقها.