واشنطن - تونس اليوم
بعد مصرع طفلين تحت عجلات القطار بمحافظة الإسماعيلية بسبب انشغالهما بلعبة "PUBG" بعد أن قاما بوضع سماعة الأذن ما أدى إلى عدم سماعهما صوت القطار، نرصد لكم أخطر 10 ألعاب قد تؤدي في النهاية إلى الموت. البداية مع لعبة "PUBG" والتي تأتي ضمن مجموعة الألعاب التي قد تؤدي إلى الموت، حيث أن لها عدة مراحل تتطلب التركيز الشديد، ما قد يؤدي إلى زيادة معدل ساعات الجلوس من أجل اجتياز تلك المراحل، الأمر الذي قد يؤدي إلى السكتة الدماغية الناجمة عن التركيز الشديد، وزيادة ضغط الدم عن معدله الطبيعي.
لعبة الحوت الأزرق
تصنف تلك اللعبة علي أنها من أولى الألعاب التي تسببت في العديد من حالات الوفاة، كما أنها وصفت باللعبة الملعونة، وذلك لكونها ساهمت في ازهاق حياة أكثر من 140 طفلا ومراهقا حول العالم، وذلك لأنها تجبر الطفل على مشاهدة أفلام الرعب، وتشجعه على قطع جسده بآلات حادة.
لعبة "Counter Strike"
كانت سببا رئيسيا في إنهاء حياة أحد الأشخاص ويدعي جوليان بعدما قام بالبحث عن شخص يلعب ضده وعندما وجده، قاما باللعب معا، وبعدما هزم "جوليان" صديقه في اللعبة، قام الأخير الذهاب إلى منزله للانتقام منه وقتله في الحقيقة عن طريق طعنه بسكين حاد.
لعبة "البوكيمون"
تعد من أشهر الألعاب الإلكترونية التي انتشرت بشكل كبير وهي مجرد تطبيق علي الهاتف يهدف بشكل أساسي إلى التسلية، وتعتمد تلك اللعبة على التنقل والاستكشاف فى الواقع، وتعتمد فى استكشافها لمخلوقات البوكيمون على خوارزمية تعتمد على تحديد الموقع بجانب المستشعرات وكاميرا الهاتف الذكى.
لعبة "تحدى تشارلي"
في عام 2015 ظهرت تلك اللعبة وتعتمد على الورقة وأقلام الرصاص لدعوة شخصية أسطورية مزعومة ميتة تدعى "تشارلي" ثم تصوير حركة أقلام الرصاص، مع الجري وإصدار أصوات صراخ، وقد تسببت تلك اللعبة في انتحار عدد كبير من الأطفال، إذ انتحر في دولة ليبيا وحدها 10 أطفال.
لعبة "الزومبي"
تعتمد تلك اللعبة على القتل بشكل أساسي، وتحديدا قتل مصاصي الدماء الذين يقومون بغزو البلاد، ويقومون بالتهام أهلها، ولاقت تلك اللعبة إعجاب الكثير من الأطفال، ولكن تكمن خطورتها في أنها تعزل الأطفال عن الواقع وتدفعهم إلى العنف وربما الرغبة في القتل.
لعبة "الجني الأزرق"
شخصيات وهمية كرتونية تظهر وهي ترتدي ملابس غريبة، وتبدأ في محاورة الأطفال عن تفاصيل حياتهم الشخصية، ومن ثم تقوم تلك اللعبة بتقديم وصف لشخصية اللاعب في كلمة واحدة، وفي أغلب الأحيان تكون تلك الكلمة وصف سلبي للشخصية، ما يؤثر سلبيا على الأطفال.
لعبة "مريم" تعتمد تلك اللعبة علي المغامرة والعاطفة، حيث تقوم الطفلة "مريم" بطلب المساعدة من الطفل في العودة لمنزلها بعد أن تاهت عنه، فتقوم بطرح بعض الأسئلة عن حياة الطفل الشخصية، وفي إحدي مراحل اللعبة تطلب منه الدخول للغرفة لمقابلة والدها، وفي النهاية تحرضه على الانتحار، وإذا لم يستجب لها تهدده بإيذاء أهله وذلك بحسب تعريف اللعبة
لعبة "Fire Fairy"
لعبة جنية النار وقد تسببت في موت كثير من الأطفال بالحرق، أو الاختناق بالغاز، وذلك لأنها تشجعهم علي الوجود بمفردهم في الغرفة وترديد كلمات سحرية وتقوم بتوهمهم أنهم يتحولون إلى جنية بإستخدام غاز البوتجاز، وهو ما قد يتسبب في إحراق أنفسهم بالغاز.
"لعبة مومو" تتصل تلك اللعبة بتطبيق واتس آب، ولكن فجأة ترسل إلى المستخدم، صورا ورسائل تهديد باللغة اليابانية، كما تظهر في خلفية الهاتف صورة فتاة بشكل مزعج، كما أنها تشجع الأطفال على الانتحار أو تهددهم بالقتل إن أخبروا أحدا بما يحدث معهم.
قد يهمك ايضا
وكالة الفضاء الأوروبية تطلق تحذيرًا من تهديد متفجرات فضائية غير مرغوب بها