مع تأجيل لعبة رايمان لشهر أيلول/سبتمبر لم يعد للوي يو أي إصدارات حتى شهر مارس القادم، وذلك يعني بكل تأكيد بأن الجهاز سيمر بمرحلة سيئة جدا خلال الفترة القادمة تجاريا. عواقب ذلك نشاهدها بآداء مبيعات العاب الجهاز بالسوق البريطاني حيث لم تشكل مبيعات العاب الجهاز سوى نسبة 1،6 من إجمالي مبيعات الألعاب خلال شهر كانون الثاني/يناير، هذا مايجعل أرقام مبيعات العاب الجهاز أقل حتى من البلايستيشن فيتا الذي ينازع بالسوق البريطاني.