تدرس وزارة الدفاع اليابانية تأسيس مفرزة جديدة في قواتها للتعاون مع الجيش الأمريكي في مراقبة الفضاء الخارجي لمنع اصطدام الحطام الفضائي بالأقمار الصناعية وغيره من المهام.

وستركز المفرزة على عمليات الأقمار الصناعية بموجب خطة أقرتها اليابان والولايات المتحدة لتعزيز استخدام أقمار المراقبة الصناعية لتعقب إشارات إطلاق الصواريخ الكورية الشمالية ورصد أنشطة الصين في بحر الصين الشرقي.

وتخطط الوزارة لإدراج التكاليف ذات الصلة في ميزانيتها للسنة المالية 2015 التي تبدأ في إبريل القادم حسب الوزارة التي نوهت إلى أنه منذ عام 2010 ينخرط ضباط من قوات الدفاع اليابانية بدورات دراسية في مجال الفضاء الأساسي مع سلاح الجو الأمريكي.