1-استخدام نقيع بعض الأعشاب والجلوس به؛ لتطهير الرحم؛ ما يضر بسلامة المناطق الحساسة والرحم، وقد يؤذي الجرح في حالة الولادة القيصرية، ومن الأفضل استخدام سائل مطهر بوصفة طبية.

2-تناول المشروبات العشبية؛ بغرض التخلص من السوائل في الجسم.

3-عدم تناول الملح نهائياً.

4-تناول الأدوية والمسكنات ما يضر بصحة الأم والرضيع معاً.

5-الإكثار من الطعام الدسم، ظناً بأنه سوف يساعد في إدرار الحليب، وهذا خاطئ فهي تحتاج إلى الطعام الصحي والعصائر الطبيعية غير المحلاة، وكذلك الخضراوات.

6-عدم الحركة؛ خوفاً على الرحم وهذا خطأ، فلا مانع من الحركة المعقولة لتليين العضلات والمفاصل.

7-قلة الاستحمام؛ تحسباً من الإصابة بنزلات البرد، وهنا لابد من القول بأن النظافة مهمة مع الحرص على عدم التعرض للتكييف، وارتداء الملابس المناسبة.

8-لبس الملابس الثقيلة بعد الولادة؛ خوفاً على الرحم والعظام، وهنا قد تتعرض الأم للحرارة التي تمنع تنفس مسام الجلد، وبالتالي التعرق الكثير وحساسية الجلد.

9-عدم الخروج من المنزل؛ خوفاً من الهواء والتلوث، والأصح الخروج من المنزل؛ ما يمكن الأم من استنشاق هواء نقي.

10-العودة للعلاقة الحميمة بعد اليوم الأربعين مباشرة، والأصح بعد اليوم الأربعين وانقطاع دم النفاس. ومن المهم مراجعة الطبيبة المختصة؛ للتأكد من خلو المناطق الحساسة من أية التهابات وأن الجرح تعافى.