كشف إدريس السدراوي، رئيس الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الانسان، استنادا إلى دراسة ميدانية كانت نشرتها مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، أن 70 في المائة من المغربيات اللواتي هاجرن إلى بلدان عربية خليجية فعلن ذلك، عن طريق شبكات الدعارة، وجاء في جريدة "الصباح"، أن دراسات أخرى أظهرت وجود ما لا يقل  عن 20 ألف مغربية في سوق الدعارة، ما يجعلهن يعشن أوضاع استغلال جنسي في بلدان عربية، علما أن غالبيتهم قاصرات.