قالت الشرطة الأربعاء، إن شابة 17 عامًا لفظت أنفاسها في كيب تاون من جراء إصابات لحقت بها أثناء اغتصابها بوحشية من قبل إحدى العصابات. واعتقلت الشرطة أحد الأشخاص للاشتباه فى صلته بالجريمة، بينما تطارد 3 أشخاص آخرين مشتبهًا بهم. وقد عثر على الفتاة في موقع للإنشاءات السبت الماضي، وتم نقلها إلى المستشفى، حيث تعرفت على أحد مهاجميها قبل أن تلفظ أنفاسها متأثرة بإصابتها. وقال أحد العاملين بالمستشفى إن إصاباتها كانت: "مروعة جدًا". وقال العامل لصحيفة "داي برغر":"لقد كانت واحدة من أشد الإصابات قسوة ولم نر مثلها قط في هذا المستشفى".