لجأت سيدة سعودية للتعامل مع الثعابين والافاعى لكسب لقمة العيش عن طريق السماح للمواطنين بالتقاط بعض الصور مع الأفاعى وقد وجدت السيدة نفسها فجأة أمام اختيارين أفضلهما العبث مع الثعابين والأخر الموت جوعا فاختارت الأول بالرغم من خطورة التعامل مع الأفاعى . وقد تقدمت السيدة بطلب إلى الملك عبد الله لتوفير مسكن يناسبها هي وابنتها وبالفعل أصدرالملك عبد الله قررا بإعطانها منزل. ولكن لم تستلم السيدة منزلها حتى ألان بالرغم من أن بحوزتها أوراق تثبت بأحقيتها باستلام المنزل ولكن الجهات المختصة هناك متمثلة في وزارة الإسكان لم تسلمها المنزل حتى الآن بالرغم من مرور 4 أعوام على صدور القرار.