استحضرت الخادمة النيبالية سينا بال - مواليد 1975، الى مستشفى السان جورج في عجلتون وهي مصابة بطعنة سكين في بطنها وما لبثت ان فارقت الحياة، فيما نقلت مخدومتها اللبنانية منى الشمالي - مواليد 1940، مصابة بدورها بطعنة سكين لكن في يدها، وهي موضع عناية طبية. ومن التحقيقات التي اجريت مع الشمالي تبين أن النيبالية كانت في حال غضب شديد فسددت الى مخدومتها طعنة وعادت لتطعن نفسها بالسكين في بطنها وتبين أن البصمات المتروكة على المدية تطابقت مع بصمات الخادمة.