لفتت دراسة حديثة إلى ازدياد مشاهد العنف بأكثر من الضعف، تحديدا العنف المرتبط باستخدام الأسلحة النارية في أفلام هوليوود منذ عام 1985. وأظهرت الدراسة المنشورة في دورية "طب الأطفال" إن الأمريكيين يعشقون الأفلام التي تصور العنف، وتضمن 94 في المائة من أفضل الأفلام التي انتجت منذ تلك الفتر، مشهد عنف واحد على الأقل. واستندت الدراسة على تحديد مشاهد العنف، وتتضمن حمل أحد الممثلين لسلاح ناري بغرض الأذية أو القتل، في 30 فيلم أنتج خلال الفترة من عام 1950 وحتى 2012. وخلصت إلى أن مشاهد العنف قد تضاعفت بالأفلام، والأدهى أنها ارتفعت بواقع 3 مرات في تلك المرخص بحذر للأطفال مشاهدتها منذ 1985، بل تجاوزت تلك المحظور عليهم "R"، في الآونة الأخيرة. وقال معد الدراسة دانيال رومر: على أولياء الأمور الانتباه تصنيف الفيلم PG 13 لا يعني بأنه يسمح لمن هم في سن الـثالثة عشر بمشاهدته.. نود أن تعيد هوليوود تصنيف أفلامها التي تتمضن مشاهدها الكثير من العنف تحديدا عنف الأسلحة النارية إلى R، كما يفعلون تماما مع الأفلام الإباحية." ويعني التصنيف PG 13: على أولياء الأمور الانتباه للغاية فبعض المشاهد قد لا تكون مناسبة لمن هم دون سن 13.