كانت ولازالت مصر بوابة المستقبل للطاقة المتجددة، والتي تعمل على تعزيز دور مصر في عمليات التنمية والاستثمار وتنويع مصادر الطاقة، وتتقدم مشروعات طاقة الرياح طاولة وزارة الكهرباء والطاقة كونها أحد أهم مصادر الكهرباء النظيفة.وذالك ما دفع بمصر إلى مصافي الدول المصدرة للكهرباء وباتت تحتوى على مركز إقليمي للطاقة بعد أن كانت تعاني في الماضي من العجز فى الكهرباء.
1_المحطة تقع في منطقة جبل الزيت بمحافظة البحر الأحمر.
2- تعد أكبر محطة بالعالم من حيث المساحة، وعدد التوربينات، والقدرات المولدة من المحطة.
3- تبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع بنحو 12 مليار جنيه.
4- تبلغ القدرة الإجمالية للمحطة حوالي 580 ميجاوات من طاقة الرياح.
5- المشروع يضم نحو 300 توربينة رياح بواقع 3 مشروعات.
6- المشروع الأول يضم 120 توربينة بإجمالي قدرات تبلغ نحو 240 ميجاوات.
7- المشروع الثاني يضم 110 توربينات بإجمالي قدرات تبلغ 220 ميجاوات.
8- المشروع الثالث يضم 60 توربينة بإجمالي قدرة 120 ميجاوات.
9- تتميز التوربينات الموجودة بالمحطة بأنها الأحدث في العالم، وهي الأولى من نوعها في مصر والشرق الأوسط، التي يوجد بداخلها مصاعد كهربائية، لتيسير عملية الصيانة الدورية، علاوة على أن دورانها يصل إلى 16 دورة في الدقيقة.
10- المحطة تحتوي على منظومة مراقبة الطيور المهاجرة من خلال الرادار، ليتم وقف التوربينات عند مرورها، وإعادة تشغيلها بعد المرور، وهى منظومة تستخدم لأول مرة في العالم

قد يهمك ايضا 

إطلاق تحذير من تسونامي بعد تسجيل زلزال قوته 7.5 درجة في آلاسكا

تسجيل أعلى درجة حرارة في القطب الشمالي منذ 3 آلاف سنة