الزعتر هو نبات مشهور من الفصيلة الشفوية، ويكثر بصفة عامة في دول حوض الأبيض المتوسط، ويطلق عليه "مفرح الجبال"، لأنه يعطر الجبال برائحته الذكية، وله رائحة عطرية قوية وطعمه حار ومر قليلًا.

    يساعد الزعتر على علاج السعال الديكي والالتهابات الشعبية والربو والبلغم، كما يساعد على تسهيل خروج المخاط الشعبي، فيهدئ الشعب الهوائية ويلطفها، حيث يشرب منه مغلي الزعتر، ويستخدم زيته أيضًا كدهان للصدر قبل النوم.
    يعمل الزعتر على تقوية الجهاز المناعي وتقوية العضلات ومنع تصلب الشرايين وتقوية عضلات القلب.
    يُعد الزعتر مسكنًا للألم ومطهرًا.

    يعمل الزعتر على تنشيط الدورة الدموية.
    يعالج الزعتر التهابات المسالك البولية والمثانة، ويشفي المغص الكلوي ويخفض الكوليسترول.
    يساعد الزعتر على طرد الغازات من المعدة ومنع التخمر، كما يساعد على الهضم وامتصاص المواد الغذائية.
    يستخم كطارد للفطريات والطفيليات، مثل الأمبيا المسببة للدوسنتاريا، وقاتل للميكروبات، نظرًا لاحتوائه على مادة الكارفكرول.

    يعتبر الزعتر نباتًا قابضًا، حيث يعالج حالات الإسهال، ويفضل أن يؤخذ الزعتر مع زيت الزيتون.
    يحتوي الزعتر على مواد مضادة للأكسدة.
    تناول الزعتر مع زيت الزيتون مفيد جدًا لتقوية الذاكرة وسرعة استرجاع المعلومات المخزنة وسهولة الاستيعاب.
    يُفيد في تفتيت حصوات الكلى، "100 جرام زعتر مع حلفا بر و50 جرامًا من شعر الذرة، تخلط معًا وتؤخذ ملعقة من الخليط بعد غليها وتحليتها بالعسل"، تشرب ثلاث مرات يوميًا.
    يعمل على تنقية الدم عند شرب مغلي الزعتر مع العسل على الريق يوميًا.
    ينشط النظر ويمنع جفاف العين وإصابتها بالمياه الزرقاء.
    يستعمل في علاج مرض السكري.

    يستعمل في حالات الصدفية والإكزيما ومعالجة الحروق الجلدية، ويعتبر طاردًا للبعوض عن الجلد.
    يفيد الزعتر أيضًا في وجع الأسنان والتهاب اللثة إذا طبخ مع القرنفل، ويُنصح بالمضمضة بالماء المغلي فيه كل منهما وهو بارد، كما أنه يقي الأسنان من التسوس إذا مضغ وهو أخضر.
    يساعد الزعتر على تنشيط جلد الرأس ومنع تساقط الشعر وتكثيفه.

    يستعمل في صناعة العطور ومركبات التجميل والصابون ومزيلات العرق.
    يساعد الجسم على التعرق في حالات الحرارة والأمراض.
    يعالج الزعتر إلتهابات الحلق والحنجرة والقصبة الهوائية.