حمدي النقاز

جاء إلى مصر، تم تقديمه لوسائل الإعلام، ارتدى قميص النادي، خرج لجلب متعلقاته لكنه لم يعد وانتهت القصة قبل بدايتها، النقاز فعلها مع الزمالك والأهلي لم يسلم أيضاً، والحكايات المثيرة والنهايات غير السعيدة دائماً ما اسدلت الستار على تجارب لم تبدأ ووقعت على مبدأ أن إعلان التوقيع لا يعني الإنتقال، شرب الزمالك من كأس الإيفواري سيري دي والزامبي كالابا والغاني إيريك بيكوي والمدرب الإيطالي زاكروني، وخصمه اللدود لم يكن بعيداً أيضاً عن كأس المفاجئات.