تألقَّت المغنية الأميركية، ليدي غاغا بإطلالة جديدة في مدينة نيويورك، الخميس الماضِي، حيث كانت ترتدي خوذة غريبة عاكسة للضوء، مع رداء يبدو وكأنه يأتي من فيلم "السنافر"، فيما أكملت غاغا الإطلالة الجديدة بحذاء عالٍ بكعب سميك، يشبه أحذية من طراز "Buffalo" في التسعينات، ومن الواضح أن صديقها تايلور كيني لا يفكر في خزانة ملابسها الشنيعة.

كانت النجمة المثيرة للجدل قد اعترفت أخيرًا أنها المسؤولة عن كل شيء في علاقتها بنجم "Trauma" منذ أن التقيا في تصوير فيديو كليب  لأغنيتها "You and I" في عام 2011.

ومن المعروف عن غاغا (27 عاماً) أنها تسيطر على كل جانب من جوانب حياتها المهنية، لكنها تريد من تايلور أن يتحمل مسئولية المنزل، فقالت "عندما أكون في المنزل، أكون أنا المسؤولة طوال اليوم، أنا التي أجهز العشاء، وأنا التي أقول له ماذا يفعل، هو مشغول جداً ولديه أعمال كثيرة، لكن أسوء شيء في العلاقات أن نجبر بعضنا البعض بما يجب القيام به".

وكان تايلور (32 عاماً) قد قال في وقت سابق إن "سبب نجاح علاقته بمغنية"The Bad Romance" ، هو أنه لديهم شخصيات مختلفة".

وأضاف كيني "أنا محجوز، وهي ليست كذلك، لأي سبب من الأسباب، فإنها تعمل وتعمل فقط"، وأشار إلى أنه تحدث معها عن الاستقرار وعلى أنه يريد أن يكون لديهم أطفال، ويعتقد أن سيكون أباً جيداً.

وتابع  الممثل وعارض الأزياء الأميركي، "أمي تريدني أن أتزوج، ويصبح لدي أطفال، وأنها كانت قد التقت بغاغا وتعرفت إليها".

وأعرب عن سعادته بعلاقته مع النجمة الأمريكية قائلاً: "أنا حقاً سعيد بعلاقتنا، أنا رجل محظوظ جداً".