أنقرة - العرب اليوم
بعد عامين ونصف، لا تزال الأدلة تتوالى تباعا في تركيا، لدعم ما قيل بأنه "انقلاب وهمي" شهدته البلاد في يوليو 2016، وأصبح ذريعة لإقامة حكم فردي يقوده الرئيس رجب طيب أردوغان ويعاقب به خصومه السياسيين.
وآخر هذه الأدلة وثيقة كتبها مدعي عام تركي في 16 يوليو 2016، وحصل عليها الصحفي أحمد دونميز، الذي يعيش في المنفى في السويد.