تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عنأبو الأنبياء
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عن"أبو الأنبياء"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عن"أبو الأنبياء"

"رغد صدام" نجلة الرئيس العراقي الراحل "صدام حسين"
بغداد - العرب اليوم

في سلسلة تدوينات أعادت "رغد صدام" نجلة الرئيس العراقي الراحل "صدام حسين" تساؤلات وإجابة، عن سبب الصلاة على خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام في التشهد في الصلاة.  

ونقلت رغد صدام حسين في تدويناتها على حسابها في تويتر : "دائماً كنت أسأل نفسي وأنا أقرأ التشهد لماذا نقول : "كما صليت على إبراهيم" وأيضا "كما باركت على إبراهيم" فى التشهد ، لماذا سيدنا إبراهيم من بين الرسل بالأخص الذى يذكر اسمه فى صلاة المسلمين إلى يوم القيامة ؟

وأضافت : أفكر وأقول يمكن لأنه من أولِى العزم من الرسل ..أقول لا  فسيدنا موسى وعيسى من أولي العزم من الرسل كذلك

إلى أن عرفت الإجابة فى سورة (الشعراء) دعوة سيدنا إبراهيم كان يدعيها دائما "واجعل لي لسان صدق فى الآخرين".

وتابعت قائلة : "لسان صدق فى الآخرين يعنى ذكر وثناء حسن وجميل فى الناس من بعدي يذكرونني به إلى يوم القيامة، فاستجاب الله تعالى لدعائه وقال سبحانه : "وتركنا عليه في الآخرين".

وتركنا عليه في الآخرين .. يعنى وأبقينا على إبراهيم ذكرا جميلا وثناء حسن فى الناس من بعده إلى يوم القيامة".. ما أجمل كتاب الله وهذا تدبرا لقوله تعالى "ذَ?لِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ? فِيهِ" أي لا شك فيه.

وأثنى رواد تويتر على نقل واختيار نجلة صدام لهذه الفائدة ، حيث كتب أحد رواد تويتر قائلا : " الله يفتح عليكي ويرحم والدك ووالدي وجميع موتى المسلمين".

وكتب آخر :" إبراهيم أبو الأنبياء وقد حاجج أهله قبل النبوّة ، كان مبادر في البحث عن الحق وقول كلمة الحق".

كما أضاف أحد رواد تويتر قائلا : " الجواب غير كامل.. لأن سيدنا إبراهيم هو الوحيد الذي دعا لأمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، لذا خصه الله بهذا الفضل العظيم أن يذكر اسمه بتشهدنا إلى قيام الساعة".

وقد يهمك أيضاً :

اللبنانيون ينجحون في احتواء"عاصفة"وزير الخارجية الأميركي

"ملف الكهرباء"يُشعل أزمة جديدة بين"التيار"و"القوات اللبنانية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عنأبو الأنبياء تدوينة مثيرة لنجلة صدام حسين عنأبو الأنبياء



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 16:52 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 07:09 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 02:37 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي أجود أنواع البلسم الطبيعي للشعر المصبوغ

GMT 02:12 2020 الإثنين ,14 كانون الأول / ديسمبر

سيرين عبد النور تتألق بالبيج والنبيتي من لبنان

GMT 06:35 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك نجاحات مميزة خلال هذا الشهر

GMT 16:23 2019 الإثنين ,10 حزيران / يونيو

تعرف على المطاعم في العاصمة الكينية "نيروبي"

GMT 18:51 2019 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

السمك يحمي صغيرك من الإكزيما

GMT 07:13 2014 الإثنين ,03 شباط / فبراير

مقتل شخصين وجرح 4 اخرين بانفجار سيارة في إسرائيل

GMT 19:12 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 22:14 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب الهلال السعودي يلوم "التوقف الدولي"
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia