جازان – العرب اليوم
أكد المتحدث الرسمي لأمانة منطقة جازان طارق الرفاعي، أن الترسية هي من تسببت في إعاقة حركة مشاريع قرية "محبوبة" في محافظة ضمد، أما قرية "ردش" فهي ضمن القرى التي ستشمل التنفيذ في المشاريع المعدة.
وبين أنه قد تم الإطلاع على قائمة المشاريع التي تم ترسيتها وتسليمها إلى المقاول من قبل البلدية المكلفة بتوفير الخدمات، منوها بأنه سيحاول جاهدا الوقوف على احتياجات القريتين لتتوافر فيها الاحتياجات الخدمية في أسرع وقت ممكن.
إلى ذلك تذمر عدد من أهالي قريتي محبوبة وردش من نقص الخدمات وتأخر مشاريع السفلتة والإنارة.
وأشار محسن محمد إلى أن الإهمال الذي تتعرض له القريتان من بعض الجهات الحكومية التي وكل إليها التكفل بكل المتطلبات الخدمية، تسبب في غيابها نهائيا عن قائمة المشاريع.
وأكد عمر مشهور أن المطالبات لم تف بالغرض لتوسيع دائرة الحاجة التي يجب أن تتوافر للقرى الغائبة عن مشاريع السفلتة والإنارة
أرسل تعليقك