الرياض ـ العرب اليوم
صرح مسؤول في شركة أرامكو السعودية إن شركته استبعدت عددا كبيرا من الناقلين للمشتقات البترولية من المنافسة على العقود الجديدة الخاصة بنقل المشتقات البترولية لعدم توافر الشروط الأساسية المطلوبة.
وأضاف المسؤول أن "أرامكو" لا تجامل أي شركة على حساب أخرى بل تختار الشركة التي تحقق كامل شروط ومتطلبات الشركة.
وأشار إلى قبول 70 شركة متخصصة في نقل المشتقات البترولية، إحداها كويتية لديها خبرة سابقة كافية في نقل وتوزيع المشتقات البترولية وما شابهها، وأخرى لديها عقود مع شركات عملاقة متخصصة في مجال النقل.
وتابع أن يوم أمس الخميس كان موعدا لتقديم العطاءات لجميع الشركات التي تمت الموافقة عليها وبداية الشهر المقبل لتوقيع العقود مع تلك الشركات.
وأكد إن أكثر من 130 شركة نقل تقدمت للمنافسة على الفوز بعقود الشركة الخاصة بنقل المشتقات البترولية التي تستمر 15 سنة، وفق ضوابط وشروط "أرامكو" التي أهمها خبرة في نقل المنتجات البترولية لا تقل عن عشر سنوات، وتوفر شروط السلامة، والسعودة، والسكن والمكاتب والورش، إضافة إلى عدد السيارات لا يقل عن 50 مجهزة وفق ضوابط ومتطلبات الشركة.
وذكر مقاولون عملوا مع الشركة في عقود سابقة تم استبعادهم من الفوز بعقود جديدة إنهم يملكون خبرة كافية في نقل المشتقات البترولية والألمنيوم والنحاس والبتروكيماويات ولديهم عقود مع شركات كبرى عملاقة مثل "سابك" و"شيفرون" وشركة الكهرباء ووزارة الدفاع و"كيمانول".
وقالوا إنه تم استبعادهم لعدم توافر المدة الكافية من الخبرة التي قدرتها "أرامكو السعودية" بعشر سنوات، وأنهم عقدوا اجتماعا مطولا مع إدارتي العقود والتوزيع في "أرامكو" لمناقشة تخفيف شرط الخبرة في نقل المشتقات إلا أن الشركة رفضت.
وتابعوا أن شرط الخبرة الجديد الذي استحدثته "أرامكو" تسبب في حرمان كثير من الشباب من تلك العقود، وطالبوا الشركة بإعادة النظر في الشرط وتخفيفه إلى خمس سنوات بدلا من عشر.
وذكر أحدهم أن المقاولين الذين لم يحالفهم الحظ بصدد تقديم خطاب رسمي لمجلس الغرف عبر إحدى الغرف يتضمن مخاطبة شركة أرامكو ومناقشة شرط الخبرة في نقل المشتقات البترولية واستثناء الناقلين الذين لديهم خبرة خمس سنوات فما فوق مع توافر باقي الشروط.
صرح مسؤول في شركة أرامكو السعودية إن شركته استبعدت عددا كبيرا من الناقلين للمشتقات البترولية من المنافسة على العقود الجديدة الخاصة بنقل المشتقات البترولية لعدم توافر الشروط الأساسية المطلوبة.
وأضاف المسؤول أن "أرامكو" لا تجامل أي شركة على حساب أخرى بل تختار الشركة التي تحقق كامل شروط ومتطلبات الشركة.
وأشار إلى قبول 70 شركة متخصصة في نقل المشتقات البترولية، إحداها كويتية لديها خبرة سابقة كافية في نقل وتوزيع المشتقات البترولية وما شابهها، وأخرى لديها عقود مع شركات عملاقة متخصصة في مجال النقل.
وتابع أن يوم أمس الخميس كان موعدا لتقديم العطاءات لجميع الشركات التي تمت الموافقة عليها وبداية الشهر المقبل لتوقيع العقود مع تلك الشركات.
وأكد إن أكثر من 130 شركة نقل تقدمت للمنافسة على الفوز بعقود الشركة الخاصة بنقل المشتقات البترولية التي تستمر 15 سنة، وفق ضوابط وشروط "أرامكو" التي أهمها خبرة في نقل المنتجات البترولية لا تقل عن عشر سنوات، وتوفر شروط السلامة، والسعودة، والسكن والمكاتب والورش، إضافة إلى عدد السيارات لا يقل عن 50 مجهزة وفق ضوابط ومتطلبات الشركة.
وذكر مقاولون عملوا مع الشركة في عقود سابقة تم استبعادهم من الفوز بعقود جديدة إنهم يملكون خبرة كافية في نقل المشتقات البترولية والألمنيوم والنحاس والبتروكيماويات ولديهم عقود مع شركات كبرى عملاقة مثل "سابك" و"شيفرون" وشركة الكهرباء ووزارة الدفاع و"كيمانول".
وقالوا إنه تم استبعادهم لعدم توافر المدة الكافية من الخبرة التي قدرتها "أرامكو السعودية" بعشر سنوات، وأنهم عقدوا اجتماعا مطولا مع إدارتي العقود والتوزيع في "أرامكو" لمناقشة تخفيف شرط الخبرة في نقل المشتقات إلا أن الشركة رفضت.
وتابعوا أن شرط الخبرة الجديد الذي استحدثته "أرامكو" تسبب في حرمان كثير من الشباب من تلك العقود، وطالبوا الشركة بإعادة النظر في الشرط وتخفيفه إلى خمس سنوات بدلا من عشر.
وذكر أحدهم أن المقاولين الذين لم يحالفهم الحظ بصدد تقديم خطاب رسمي لمجلس الغرف عبر إحدى الغرف يتضمن مخاطبة شركة أرامكو ومناقشة شرط الخبرة في نقل المشتقات البترولية واستثناء الناقلين الذين لديهم خبرة خمس سنوات فما فوق مع توافر باقي الشروط.
وأشاروا إلى اختيار شركات نقل لديها عقود بالباطن مع شركات متخصصة في النقل تم استبعادها من العقود الجديدة، مقدرين زيادة العقود الجديدة بنسبة 50 في المائة عن العقود الماضية.
من جهته اعتبر عبد الرحمن العطيشان رئيس غرفة الشرقية أن شروط "أرامكو" ومتطلباتها كانت واضحة أمام المستثمرين، وأن الشركة لا تتخذ أي قرار إلا بعد دراسته من جميع النواحي خاصة شروط الخبرة والسلامة.
وأكد العطيشان إن غرفة الشرقية من جهتها لا تنوي رفع أي خطاب رسمي أو ومخاطبة "أرامكو" لتعديل بعض شروطها لأنه ليس من اختصاص الغرفة بل من اختصاص اللجنة الوطنية للنقل. بحسب ما جاء في صحيفة الاقتصادية أمس الخميس.
وأشاروا إلى اختيار شركات نقل لديها عقود بالباطن مع شركات متخصصة في النقل تم استبعادها من العقود الجديدة، مقدرين زيادة العقود الجديدة بنسبة 50 في المائة عن العقود الماضية.
من جهته اعتبر عبد الرحمن العطيشان رئيس غرفة الشرقية أن شروط "أرامكو" ومتطلباتها كانت واضحة أمام المستثمرين، وأن الشركة لا تتخذ أي قرار إلا بعد دراسته من جميع النواحي خاصة شروط الخبرة والسلامة.
وأكد العطيشان إن غرفة الشرقية من جهتها لا تنوي رفع أي خطاب رسمي أو ومخاطبة "أرامكو" لتعديل بعض شروطها لأنه ليس من اختصاص الغرفة بل من اختصاص اللجنة الوطنية للنقل. بحسب ما جاء في صحيفة الاقتصادية أمس الخميس.
أرسل تعليقك