طبعة جديدة من كتاب مستشرقون في علم الآثار لمحمد الأسعد
آخر تحديث GMT09:18:26
الجمعة 11 نيسان / أبريل 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

طبعة جديدة من كتاب "مستشرقون في علم الآثار" لمحمد الأسعد

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - طبعة جديدة من كتاب "مستشرقون في علم الآثار" لمحمد الأسعد

كتاب مستشرقون في علم الآثار
القاهرة - تونس اليوم

تصدر قريبًا عن دار خطوط وظلال طبعة جديدة من كتاب " مستشرقون في علم الآثار : كيف قرأوا الألواح وكتبوا التاريخ" من تأليف الفلسطيني محمد الأسعد .صدر الكتاب للمرة الأولى عام 2010، ويضم سلسلة من الدراسات التي نشرت على فترات متباعدة. ويتكون من تمهيد وستة فصول. وقد جاءت الطبعة الجديدة بكلمة على الغلاف من الدكتور فرنر داوم ببرلين كتب فيها الآتي:

"عزيزي محمد، يالها من متعة أن يصلني خبرٌ منك، ومعه مطبوعة مدهشة مثل هذه. كتابكَ كتابٌ مهمٌ جداً، وفي الوقت ذاته أعتقد أن علم الآثار تغيّر بالطريقة التي تريدها. لقد كان علمُ الآثار التوراتي لزمن طويل سجين الرغبة في "البرهنة" على ما تقوله التوراة. وانطباعي هو أن غالبية رجال اللاهوت الكاثوليك في هذه الأيام، ورجال اللاهوت البروتستانت بعامة، لم تعد تقبل التوراة ككتاب تاريخ، ولكن بوصفه كلمة الله معبّرٌ عنها بكلمات زمنها. وتغيّر علمُ الآثار أيضاً.
المشكلة الكبيرة في كل هذا، أن الكثيرين حاولوا النظر إلى هذه الآراء الجديدة من زاوية أنها تناقض موقفهم في النزاع السياسي الراهن (قال شارون، لايجب أن يقرأ أطفال إسرائيل أعمال علماء الآثار الإسرائيليين، بل عليهم قراءة التوراة)، وهذا ليس من العلم في شيء.
أسعدني أنك أرسلتَ إلىّ نصَّ كتابك الكامل، وقرأتُ جزءاً كبيراً منه وليس كله، ولكنني استخرجت نسخة مطبوعة منه وسأقرأ البقية في مقبل الأيام.
إن إرسال النص الكامل أمرٌ عملي تماماً، شكراً لك، وتهانيّ على عملك هذا، فعلى حدّ علمي لم يسبق أن قدم أحد هذه الموضوعات إلى الجمهور الناطق باللغة العربية. إنها موضوعات مهمة".

قد يهمك ايضا 

رشيد الضعيف يواصل النبش في الدفاتر القديمة في “خطأ غير مقصود”

رواية لمؤلفة مقيمة بدبي تتحول إلى عمل تلفزيوني

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طبعة جديدة من كتاب مستشرقون في علم الآثار لمحمد الأسعد طبعة جديدة من كتاب مستشرقون في علم الآثار لمحمد الأسعد



GMT 15:48 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 10:50 2020 الخميس ,31 كانون الأول / ديسمبر

رونالدو يؤكد أنه يحلم بالفوز بـ"كأس العالم" مع البرتغال

GMT 16:41 2021 الثلاثاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

ليفاندوفسكي يخرج عن صمته و"يهاجم" ميسي بسبب الكرة الذهبية

GMT 20:59 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

18 لاعباً في معسكر سموحة استعداداً لمواجهة وادي دجلة

GMT 11:27 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

شاب يرفض تقبيل فيفي عبده على الهواء

GMT 20:57 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

هل العلاج النفسي مهم لصحة طفلك؟

GMT 13:48 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

أميركا والسيطرة على الوضع

GMT 23:25 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

إصابة كلب بوليسي بوباء "كورونا" في مطار هونغ كونغ
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia