عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير

الإدارة العامة للتعليم
أبها - واس

قدم مهرجان المسرح المدرسي الذي تستضيفه وتنظمه الإدارة العامة للتعليم بمنطقة عسير ، بمشاركة " 9 " إدارات تعليمية ، مسرحية بعنوان " رحلة أعرابي " لتعليم عسير " بنين ، والذي قدم مفارقة بين جيلين ، يحافظ الأول منهما على القيم والتقاليد ، وتخلي الجيل الثاني عن جزء كبير من هذه القيم , فيما قدم تعليم صبيا عملاً بعنوان " أوهن البيوت " ناقش من خلالها مشكلة التطرف وحالات الاختطاف الفكري التي يعاني منها بعض شباب اليوم ، كما عرض تعليم نجران مسرحية" انتحاب"، ناقش العمل بأسلوب فني قضية الوطن ، وأنه القضية التي يجب الجميع الدفاع عنها والحفاظ عليها .
وشهد مسرح مدارس البر للبنات بأبها على مدى اليومين الماضيين سبعة عروض مسرحية للبنات ، حيث قدم تعليم سراة عبيدة عملاً مسرحياً بعنوان " قصة مريم ", والتي تدور أحداثها حول قضية العنف الأسري وتأثيره على الأسرة وتماسكها ، بعد ذلك تعليم صبيا عرضاً مسرحياً بعنوان " فحيح الأفاعي ", والتي تدور أحداثها حول حب الوطن والتأثير السلبي للأجهزة الإلكترونية في استقطاب الشباب للتنظيمات الإرهابية والتأثير على تفكيرهم وتجنيدهم لحسابهم ضد الوطن ومن فيه .
وقدم تعليم المخواة " بنات " عرض مسرحي بعنوان " سميت أما ولم أكن يوما لك أم " والتي تدور أحداثها حول العنف الأسري وتفعيلاً للبرامج الوزارية التي تعني بالأسرة ورعايتها ، فيما قدمت كل من إدارات تعليم " رجال ألمع ، ونجران ، وجازان ، ومحايل عسير " أربعة عروض متتالية حملت رسائل اجتماعية وتربوية مختلفة .
وناقش عرضين مسرحيين متتاليين " للبنين " قضية التطرف والإرهاب وخطرها القائم على اختطاف أفكار الشباب والزج بهم في مهاوي الردى ، حيث قدم تعليم رجال ألمع عملا بعنوان " الباندول " تلاه عرض لتعليم المخواة بعنوان " طريق العودة " ، فيما قدم تعليم جازان عملاً اجتماعياً بعنوان " ثمانية " تطرق للعديد من القضايا الاجتماعية التي من أبرزها التفحيط والعقوق ، أما تعليم محايل عسير فقدم عرض مسرحي بعنوان " ميلاد " عرض خلاله ثلاث شخصيات من عوالم مختلفة ، تعيش كل شخصية منها بأفكار مختلفة ، وتبحث جميعها عن نقطة لقاء مستحيلةبنين ، والذي قدم مفارقة بين جيلين ، يحافظ الأول منهما على القيم والتقاليد ، وتخلي الجيل الثاني عن جزء كبير من هذه القيم , فيما قدم تعليم صبيا عملاً بعنوان " أوهن البيوت " ناقش من خلالها مشكلة التطرف وحالات الاختطاف الفكري التي يعاني منها بعض شباب اليوم ، كما عرض تعليم نجران مسرحية" انتحاب"، ناقش العمل بأسلوب فني قضية الوطن ، وأنه القضية التي يجب الجميع الدفاع عنها والحفاظ عليها .


وشهد مسرح مدارس البر للبنات بأبها على مدى اليومين الماضيين سبعة عروض مسرحية للبنات ، حيث قدم تعليم سراة عبيدة عملاً مسرحياً بعنوان " قصة مريم ", والتي تدور أحداثها حول قضية العنف الأسري وتأثيره على الأسرة وتماسكها ، بعد ذلك تعليم صبيا عرضاً مسرحياً بعنوان " فحيح الأفاعي ", والتي تدور أحداثها حول حب الوطن والتأثير السلبي للأجهزة الإلكترونية في استقطاب الشباب للتنظيمات الإرهابية والتأثير على تفكيرهم وتجنيدهم لحسابهم ضد الوطن ومن فيه .

وقدم تعليم المخواة " بنات " عرض مسرحي بعنوان " سميت أما ولم أكن يوما لك أم " والتي تدور أحداثها حول العنف الأسري وتفعيلاً للبرامج الوزارية التي تعني بالأسرة ورعايتها ، فيما قدمت كل من إدارات تعليم " رجال ألمع ، ونجران ، وجازان ، ومحايل عسير " أربعة عروض متتالية حملت رسائل اجتماعية وتربوية مختلفة .

وناقش عرضين مسرحيين متتاليين " للبنين " قضية التطرف والإرهاب وخطرها القائم على اختطاف أفكار الشباب والزج بهم في مهاوي الردى ، حيث قدم تعليم رجال ألمع عملا بعنوان " الباندول " تلاه عرض لتعليم المخواة بعنوان " طريق العودة " ، فيما قدم تعليم جازان عملاً اجتماعياً بعنوان " ثمانية " تطرق للعديد من القضايا الاجتماعية التي من أبرزها التفحيط والعقوق ، أما تعليم محايل عسير فقدم عرض مسرحي بعنوان " ميلاد " عرض خلاله ثلاث شخصيات من عوالم مختلفة ، تعيش كل شخصية منها بأفكار مختلفة ، وتبحث جميعها عن نقطة لقاء مستحيلة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 09:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

20 عبارة مثيرة ليصبح زوجكِ مجنونًا بكِ

GMT 16:52 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 15:26 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 07:09 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 16:36 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia