تساهم الأحداث هذا الشهر في إنجاح مخططاتك وبرامجك
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

تساهم الأحداث هذا الشهر في إنجاح مخططاتك وبرامجك

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - تساهم الأحداث هذا الشهر في إنجاح مخططاتك وبرامجك

برج الحوت

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر حزيران/يونيو 2018:
لا تراهن على الحظ
مهنيًا: حاذر الحوادث والتهور كما التراجع المهني يومي السبت والاحد تحت تاثير القمر ن برج الدلو اقفل باب الصراعات ولا تترك احدا يستفزك او يورطك في المتاهات لا تراهن على الحظ ولا على الصدفة كي لا تخسر صفقة كبيرة بالرغم من الاجواء الضاغطة سوف تعيش فترة واعدة بتقدم ابتداء من يوم الاثنين تحت تاثير القمر من برجك الذي يشكل مثلثا فلكيا هوائيا معالشمس من برج السرطان الصديق وتضمن لك دعما من قبل الاصدقاء والمسوؤلين تتنوع فيها  الاهتمامات ومعظمها مهني فتشعر بالارتياح وتستفيد من بعض الفرص في حياتك العملية , تكثر الحركة في حياتك المهنية من المقابلات والمؤتمرات والمفاوضات والاتصالات الواسعة والصداقات والمشاريع الناجحة في مجالك المهني تقبل على الأعمال مزيلًا كل العقبات، معالجًا كل المشكلات الصغيرة، ويكون تقدمك سريعًا. تناضل وتجابه كل الرياح، وقد تتطرّق إلى قضايا قانونية وقضائية، أو تفاوض بشأن شروط مهنية أو عقد مادي أو علاوة على الراتب أو عمل جديد.   

 عاطفيًا: أنت على موعد مع الحب، وتغوص في بحر من العواطف الجياشة والصاخبة. تمارس سحرك وتلتقط الفرص وتصطاد القلوب تلائمك مواقع الكواكب وتخدم أهدافك العاطفية بحيث توسع دائرة اتصالاتك وتشعر بالاطمئنان لا عذر لديك للخجل او الاختفاء لاتخف عواطفك اذا كنت مغروما كن جريئا ان الحظوظ الى جانبك .   للعازب,  يحمل لك القدر مفاجأة وبشرى سارة, ومن الممكن أن يخفق قلبك لشخص غريب عنك أو ربما ينتمي الى بلد بعيد. 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر حزيران/يونيو 2018:

فرص ثمينة
مهنيًا: يكون هذا الشهر سهلًا وسريع النمط، الأمر الذي يناسب قدرتك على مجاراة الأحداث بذكاء ومهارة. تساهم الأحداث في إنجاح مخططاتك عزيزي الحوت وبرامجك تتشجّع على اختيار مجال جديد وتتجرأ على مواجهة أمر دقيق وشائك. يخدم كوكب المشتري واورانوس المتواجهان والمتخاصمان في العقرب والثور مصالحك ويفتحان امامك الابواب واسعة وتستفيد من تأثيراتهما المناسبة لك ما يسرع الخطى ويجعلك تستفيد من مؤهلاتك تعمل على موضوع جديد وتقدّمه للعائلة أو للمسؤولين بفخر واعتزاز، أو قد تطلّ على محيطك بمظهر مختلف رغبة منك في مواكبة مرحلة التغيير. يعتبر شهر حزيران يونيو من الأشهر الجميلة جدًا هذا العام وهو يسمح لك بإنهاء السنة بشكل ممتاز جدًا. تتمتّع بمزاج مثالي يؤهلك للمشاركة في اجتماعات مهّمة وطرح الأفكار والمناقشة. تترك انطباعات حسنة جدًا، وقد تحصل على فرصة للسفر أو لزيارة مقرّ آخر. تبرع في مجال الترويج والتسويق وستحصل على ثمار ما بدأت به من أعمال منذ أشهر بعيدة. لن يخيّب الحظ آمالك. تتطوّر الأحداث أيها الحوت بشكل راقٍ جدًّا ولن تصطدم بالمشاكل أو العقبات.
 
عاطفيًا: تنفتح أمامك الأبواب ويسهّل القدر خروجك من مرحلة العزوبية. تدعمك الزهرة وعطارد من السرطان الصديق ويعززان قدرتك على التكيف مع كل الاوضاع  ما يولد مناخا من الرومانسية واجواء ايجابية من المبادلات العاطفية وتشجّعك على تلبية الدعوات. وعلى الأرجح يلفت نظرك شخص مختلف عن محيطك تجد فيه خصالًا غامضة ترغب في اكتشافها واختبارها.يكون شهرًا شيّقًا للعازب الذي لن يشعر بالوحدة أبدًا أمّا سعيد الحظ فقد يصل به الأمر إلى الارتباط والاستقرار. بالنسبة إلى الحوت المرتبط فهو يعيش شهرًا جميلًا سيكون الملاذ الآمن الذي تجد فيه عالمًا مختلفًا عن عالمك، عالمًا شيّقًا ومثيرًا للاهتمام. يكون الجوّ مناسبًا لطي صفحة المشاكل والانتقادات، وقد يصل بك الأمر الى الاعتراف بخطئك وتقديم بعض التنازلات.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر حزيران/يونيو 2018:
1-مهنيًا: تشعر بالرغبة في الاستسلام، أنصحك بطرد الأفكار السود وعدم التقصير في أدائك مهما كانت نفسيتك مُتعبة .
عاطفيًا: لا خوف على عواطفك وآمالك من الخيبة فالوضع مستقر نسبيًا ويميل الى الوضوح والانقشاع.
صحيًا: تبحث في كتب طب الأعشاب عن الأنواع التي تساعدك على التخلص من الغازات.

2-مهنيًا: لا بدّ من أنه يوم غني وحافل بالتقدّم والنجاح، خطواتك وجهودك تأخذك الى مواقع عالية من المهارة والشهرة.
عاطفيًا: تسمح لك الظروف بالتواصل البنّاء من خلال تبادل الآراء والحوار والمصارحة من دون الإساءة الى الشريك.
صحيًا: قد تصاب بوعكة صحية تبقيك طريح الفراش تتعلم منها درسًا صحيًا مفيدًا.

3-مهنيًا: أنت لبِق وماهر وبالتأكيد تلفت أنظار أشخاص يهمك أمرهم، فلا تتردّد في استغلال الطاقة الممتازة في  هذا اليوم المميز.
عاطفيًا: على الرغم من أن الجو العام فقد يظهر شجار من هنا أو جدال من هنالك فكن متنبهًا للأمر.
صحيًا: أنت مسموح لك صباحًا تناول فنجان قهوة، لكنك هذه الأيام تكثر من شربها مع أنها مضرة لك.

4-مهنيًا: تنجح معظم اتصالاتك في تحديد المسار المنشود ولن تقف العراقيل في دربك على الإطلاق شرط التحلّي بالمنطق والتحليل الموضوعي للأمور.
عاطفيًا: لا تسمح للأمور بالتأزّم، فقد تندم على كل كلمة أو تصرّف شائب قد يضعك أمام ضغوط وتحديّات جديدة.
صحيًا: إذا كنت تشعر بأن نظرك يخونك عليك مراجعة طبيب العيون فورًا.

5-مهنيًا: تنظّم شؤونًا عامة وخاصة، دع عواطفك وميولك وانتماءاتك جانبًا وتحرّك بتجرّد.
عاطفيًا: حاول تفادي المشاكل حتى لو أجبرك الأمر على التنازل عن نقطة معيّنة.
صحيًا: آلام الظهر المتواصلة تعيق تحركك بسهولة، الحل يبقى بمراجعة الطبيب والقيام بالتمارين الخاصة.

6-مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن فرصة مهنية واهتمامات كثيرة تتعلق بالعمل في هذا اليوم.
عاطفيًا: خُذ بعين الاعتبار احتمال تأزّم الأوضاع فلا تُجازف باستمرار العلاقة.
صحيًا: الجلوس على شاطئ البحر عند ساعة المغيب يريح الأعصاب ويمنحك الهدوء.

7-مهنيًا: أنت مدعو اليوم للتكيف مع بعض العادات والأساليب المستحدثة والتقنيات المهمة التي يجب التعرف إليها للقيام بعمل جديد .
عاطفيًا: تسير الأمور بشكل جيد هذا اليوم مفسحة في المجال لتعزيز الروابط وتمتين الأسس.
صحيًا: تكون قلقًا ومضطربًا بانتظار نتائج فحص الدم الذي طلبها منك الطبيب للتأكد من أمر ما.

8-مهنيًا: إذا كنت فعلًا تريد الوصول الى نتيجة حاسمة عليك التحرّك بفعاليّة، عليك مناقشة المواضيع الحساسة.
عاطفيًا: تتطوّر صداقة ما إلى علاقة حب وتقرّب المسافة بين الأحبّاء نظرًا إلى خلو الأجواء من المشاعر السلبيّة.
صحيًا: ينتابك الخوف من الطفرة الجلدية التي أصبت بها، وتشعر بأن البحر سببها.

9-مهنيًا: يفرض عليك هذا اليوم بعض التأني في الكلام والشرح الواضح والمقنع.
عاطفيًا: تجد سهولة في التعامل مع حبيبك كما تلقى منه كل الدعم المعنوي وغيره.
صحيًا: تلاحظ منذ مدة أن شعرك يتساقط بكثرة، فتسارع إلى الطبيب لمعرفة السبب.

10-مهنيًا: يعيد إليك هذا اليوم نشاطك المهني بثقة كبيرة، وتفرض شخصيتك القوية وتتخذ القرارات الجريئة.
عاطفيًا: لن يتركك الشريك وحيدًا، بل يقف إلى جانبك ساعة الحاجة ويظهر عن شجاعة غير منتظرة.
صحيًا: التشقق بين الأصابع أسبابه متعددة، فما عليك سوى عرض نفسك على الطبيب المختص.

11-مهنيًا: يطرح هذا اليوم مسألة شراكة وانتماء وارتباط، لذلك أدعوك الى تحديد الأولويات والأهداف تفادياَ لإهمال بعض التفاصيل.
عاطفيًا: رغم الفتور الذي ساد في الأيام الماضية تعود المياه الى مجاريها الطبيعية أو على الأقلّ تخمد التوتّرات ليحل مكانها الانسجام والهدوء.
صحيًا: تعيد حساباتك وتراجع مفكرة مشاريعك المهنية فتقرر التخفيف منها وتكريس وقت للرياضة.

12-مهنيًا: أنت تقف على عتبة زمنية مهمّة لتضع أسسًا متينة قبل اتخاذ أي قرار مهني.
عاطفيًا: أحذرك من اللعب بالنار، كن مخلصًا لوعدك وسيطر على انفعالاتك وعامل الشريك بالشكل اللائق.
صحيًا: تنطلق في رحلة ترفيهية تنسى خلالها كل ما يتعبك نفسيًا وتفكر في ما يريح أعصابك.

13-مهنيًا: القمر الجديد في برج الجوزاء يتحدث عن تجارب قاسية بحيث يكون اليوم فارغًا من الحصانة ومخيّبًا للآمال، وتبدو  متوترًا لا تحسن الاختيار.
عاطفيًا: ينتقل كوكب فينوس إلى برج الأسد فيخف الوهج العاطفي ولكن تتبدّد المخاوف والمشاعر السلبية.
صحيًا: فنجان يانسون مساء ولو في الصيف يريح معدتك ويساعدك على النوم.

14-مهنيًا: من الضروري تحديد الأولويات قبل الانطلاق، حذار الخلافات والاستفزازات المشحونة بالتوتر والمشكلات.
عاطفيًا: تذكّر أنك صاحب التأثيرات الجيّدة ولا بدّ من أن تساهم شخصيًّا في تعزيز الروابط علمًا أن جهودك ستعطي نتيجة أفضل.
صحيًا: خفف من التنقلات غير المجدية تحت الشمس الحارقة واحم نفسك من الإصابة بضربة شمس.

15-مهنيًا: تخرج اليوم من عزلتك الطويلة، وتبدأ بتوسيع دائرة تحرّكاتك ونشاطك وتتشارك مع الآخرين في الأهداف.
عاطفيًا: كُن حذرًا في تعاملك مع الحبيب واحرص على سلامة العلاقة واستقرارها.
صحيًا: قد يزعجك شخص ما بتصرفاته اللاأخلاقية فتنفعل وتثور وتفقد أعصابك.

16-مهنيًا: ابتعد عن الانفعالات لئلا تخسر صفقة أو تسوية أو فرصة ثمينة.
عاطفيًا: تقدّم للشريك أفضل ما عندك وتحافظ على تفاؤلك وتكون متحمسًا للعلاقة.
صحيًا: إذا كنت تشعر بغثيان شبه دائم فما عليك سوى مراجعة الطبيب ليصف لك العلاج اللازم.

17-مهنيًا: تشكو التأخير والانزعاج، وتبدو غير مسيطر على الأوضاع، حاول أن تتجنّب الالتباس والنزاع.
عاطفيًا: لا بدّ من أنك تحتاج إلى تعاطف الحبيب وإلى وقوفه بقربك في أصعب الظروف التي تمر بها.
صحيًا: تكثر السهرات في الصيف وتناول المشروبات الروحية، عليك الانتباه جيدًا إلى معدتك.

18-مهنيًا: تخطئ حساباتك إذا كنت تنتظر انفراجًا أو تسوية واضحة أو نتيجة حاسمة لأمر معيّن.
عاطفيًا: الجو يثير لديك المخاوف والهواجس ولا بدّ من أن يبدّدها الحبيب لتطمئن وترتاح.
صحيًا: تدرك ولو بعض تأخير أنّ التخلص من البدانة ليس بالأمر السهل ويتطلب إرادة قوية.

19-مهنيًا: أنت مدعو هذا اليوم إلى عرض أفكارك والتواصل اجتماعيًا ومهنيًا أو القيام بأيّ نشاط غير مهني.
عاطفيًا: الوضع الدقيق يتطلّب اهتمامًا صادقًا من قبلك، فلا تجادل ولا تثر مواضيع حساسة.
صحيًا: بعد طول معاناة مع الألم في الظهر، ترى أن التمارين الرياضية بدأت تؤتي مفعولها.

20-مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تستعيد بعض المواقف الماضية، إتبع حدسك وكُن هادئًا.
عاطفيًا: يحدث خلل في علاقتك بإحدى النساء بعدما كنتما على أبواب الارتباط الجدي.
صحيًا: إحرص على أن يكون فراشك ووسادتك طبيين لئلا تشعر بالانزعاج خلال النوم.

21-مهنيًا: تبرز مواهبك وكفاءتك في العمل ويوفر لك الحظ ظروفًا مساعدة جدًا فتتقدم خطوات مهمة إلى الأمام.
عاطفيًا: أدعوك الى تقديم بعض التنازلات في سبيل تهدئة الأوضاع بينك وبين الشريك.
صحيًا: خفف من رفع الأوزان الثقيلة ولا تكثر من المشي صعودًا.

22-مهنيًا: يلف الهدوء والركود أجواء هذا اليوم الأمر الذي يمنع حصول التطوّرات الكبيرة.
عاطفيًا: يتغيّر الوضع وتنتعش العواطف وتتحسّن الروابط وتزول الالتباسات بسهولة.
صحيًا: لا تخرج من المنزل من دون تناول الفطور، كل شيئًا خفيفًا.

23-مهنيًا: تبدو حيويتك في أوجها ويبدو الحظ سائرًا على خطّ سهل وسليم تجاهك.
عاطفيًا: لن يصعب عليك ان تبرز كنجم في محيطك وربما تقوم بإبداع معيّن فتكون محط انظار الشريك.
صحيًا: ساعد نفسك قبل كل شيء حتى يساعدك محيطك في وضعك الصحي.

24-مهنيًا: تبدأ اليوم يجو إيجابي يلائمك ويحملك الى سفر أو لقاء مثمر أو اجتماعات غنية بالأفكار البنّاءة.
عاطفيًا: لا تكن متطلبًا في بعض الشؤون العاطفية، ومن الأفضل التروي في مسائل دقيقة وشائكة قد تنعكس سلبًا على العلاقة بالشريك.
صحيًا: خذ قسطًا من الراحة بعد الظهر وتمدد نحو الساعة لتريح جسمك وتفكيرك.

25-مهنيًا: يفرض عليك هذا اليوم التأقلم مع كثافة الضغوط، أجّل المشاريع الكبيرة وكن مستعدًا للتفاوض.
عاطفيًا: تحاول استمالة الشريك والظهور أمامه بالمبالي والمهتم، وخصوصًا بعد معاملتك الباردة له أخيرًا.
صحيًا: استفد من فترة بعض الظهر وقم ببعض الأعمال الزراعية في الحقل أو البستان.

26-مهنيًا: خسائر مادية محدودة سببها التهوّر، لكنّ الأيام المقبلة تفتح لك عدة مجالات من أجل التعويض.
عاطفيًا: ملاقاة الشريك عند منتصف الطريق مهمة، وتشكل خطوة إضافية نحو الاستقرار.
صحيًا: راقب ضغطك باهتمام، ولا سيما في حال شعرت بدوخة غير اعتيادية.

27-مهنيًا: يوم جيّد جدًّا فإذا تضافرت الجهود وازدادت الاجتهادات والمساعي فلا بدّ من أن يكون النجاح أكيدًا وباهرًا.
عاطفيًا: الدعم الذي تتلقاه من الشريك يفاجئك، ويكون موضع تقدير واهتمام من أجل مستقبل أفضل.
صحيًا: لا تستخف بما يقوم به الآخرون من حركات رياضية، بل حاول أن تقوم بها أيضًا لتفيد صحتك.

28-مهنيًا: حاول عدم إثارة الموضوعات الشائكة والحسّاسة، أو اعمل خلف الستار متكّلًا على نفسك، متجنّبًا بعض المحاورين المشاكسين.
عاطفيًا:  لا تحاول إرضاء الشريك بما لا تقتنع به شخصيًا، فذلك قد تكون انعكاساته سلبية لاحقًا.
صحيًا: معنوياتك المرتفعة هي نتيجة نجاح مشروع لك يسهم في تأمين الراحة والطمأنينة.

29-مهنيًا: يسلط هذا اليوم الضوء على كل مشاريعك، ويتحدث عن مراوغة أو مشاعر مزيفة يبديها أحدهم.
عاطفيًا: العتاب هو غسيل القلوب، ويستحسن أن تكشف أوراقك على الطاولة لإيجاد الحلول.
صحيًا: التلاعب بأعصابك لا يفيدك، حاول وضع حد لذلك قبل فوات الأوان.

30-مهنيًا: تحسّن وضعك المهني يتطلب مزيدًا من الثقة، وهذا العامل متوافر لديك لكنّك لم تستخدمه بعد.
عاطفيًا: رومانسية الشريك تؤدي دورًا في وضع حدّ للشوائب، وتولد بينكما راحة نفسية غير مسبوقة.
صحيًا: أكثر من تناول الفاكهة المساعدة على التهضيم، وخصوصًا بعد العشاء.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تساهم الأحداث هذا الشهر في إنجاح مخططاتك وبرامجك تساهم الأحداث هذا الشهر في إنجاح مخططاتك وبرامجك



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 14:01 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج السرطان الخميس 29-10-2020

GMT 19:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 07:13 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

انطواء وعزلة

GMT 06:32 2018 الجمعة ,11 أيار / مايو

الكتابة تحت حد السيف

GMT 13:43 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يعد من أصعب الأشهر مهنياً

GMT 15:32 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

إيبيريا ترتعد من الأسود
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia