أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر تموز/يوليو 2016:
مهنيًا: ينضم عطارد كوكبك الاساسي الى المشتري في برجك فيجعلك تتمتع بحظ استثنائي يجب أن تستفيد منه في كل مناسبة، لكي تعزز أوضاعك وتغني مفكرتك وتنطلق نحو استثمارات وعمليات ناجحة، مزوداً بالشجاعة والجرأة، اللتين تخدمان مصالحك، في كل لحظة. ها هي السماء تنفرج فتزيح عن كاهلك الأخطار وتدعوك إلى تسوية ما كان عالقاً وترتيب أوراقك. إنها، باختصار، انطلاقة جيدة جداً يلعب الأصدقاء والعلاقات دوراً أساسياً في حصولك على عقد ما أو فرص استثنائية. لن يستطيع أحد أن يضع العصي في الدواليب، ولو حاول! تدخل الآن دورة من القوة والحظ نادرة. تكسر كل القيود وتتمتع بحرية في عملك، طالما فقدتها. تكافأ على جهود سابقة أو يقدر الآخرون قيمتك، فتنجز أعمالاً وتخترق الحواجز بتفاؤل تام.
عاطفيًا: قد يكون هذا الاسبوع دقيقاً جداً على صعيد حياتك الحميمة، يتقرر خلالها مصيرك. الزهرة في الاسد يتحدث عن أزمة، وقد تطال حياتك الحميمة والزوجة ، وربما تعني انقلاباً وضغوطات وقراراً بالقطيعة أو الفراق. قد تتداخل الأسباب العاطفية بالأوضاع المالية، وربما تجد نفسك أمام استحقاق تخشاه، ولو أردته في الساق. قد تواجه وضعاً خاصاً، وتعاني من فوضى في علاقاتك العائلية، وتفاجأ ببعض الانقلابات في حياتك الحميمة، ما يستوجب هدوءاً وعدم تسرع في اتخاذ أي قرار.
أبرز الأحداث الشهرية عن شهر تموز/يوليو 2016:
اهتمامات جيّدة
ولّت عواصف الشهر الماضي وها انت على موعدٍ مع الحظ والانفراج لا سيما في الفترة الممتدّة حتى تاريخ 21 اي طيلة فترة وجود الشمس في برج السرطان. ستكون بألف خير ولن تنزعج من ظروف قاهرة. بالعكس تمامًا هنالك انفراج وارتياح وطمأنينة لا تؤخّر ولا تؤجّل اعمالك المهمّة، تحرّك فورًا. بادر الى المصالحة اذا اردت.
قد تتزوّج او تفرح بولادة طفل عزيزي العذراء. كما من المستحسن توظيف الوقت البنّاء في تعزيز الروابط مع الابناء والأحبّاء. فبعد معاناة الشهر الماضي ها انت تفرح لانحسار الغيوم التي ازعجتك. تتوضّح المسائل الغامضة وقد تعود كل المياه الى مجاريها الطبيعيّة. أجل، حان وقت المصالحة وتقريب المسافة مع مختلف الاطراف. حان الوقت للاهتمام بمتطلّباتك الخاصّة ولتعزيز الثقة بالنفس. تشعر بالطمأنينة معظم الوقت الأمر الذي يسهّل عليك اتخاذ القرارات وحسم الامور.ابتداءً من تاريخ 21 تكون الشمس في برج الاسد اي بيت العمل اليومي والوضع الصحيّ بالنسبة الى برجك. ستكثر الواجبات وقد تتراكم او تتزامن لتشكّل لك عائقًا او ضغوطًا يوميّة. لا تستخف بالواجبات بل بادر الى تحديد الأولويات الاسبوعية واليوميّة تفاديًا لحصول اي تقصير او تراجع.
مهنيًّا: إنه شهر مهمّ للغاية لأنّك في صدد وضع قوانين مناسبة لمشاريعك الحاليّة والمستقبليّة. سوف تتمكن من اجتذاب أفق إيجابيّة بفضل حماسك وتفاؤلك. ركّز على النشاطات الهادفة والمفيدة ولا تضيّع فرصة الاستفادة من هذه التأثيرات الإيجابية. قد تذهب في رحلة عمل أو قد تقرّر الانضمام الى ورشة عمل. من المتوقّع أن تحصل على ترقية إذا طلبتها من ربّ عملك. قد يحصل البعض على ترفيع وقد يغيّر البعض الآخر مسار عملهم. تلاحق اهدافًا مهمّة وتطمئن لمساعدة الآخرين لك وايضًا لسهولة سير الامور.الظروف مشجّعة ويجب تكثيف العمل لانجاز ما تريد. ادعوك الى التحرّك بجرأة قبل تاريخ 21 فالحظوظ لن تتكرّر اما الاسبوع الأخير من الشهر فهو ضاغط ومتطلّب وقد تكثر الواجبات وتتزامن. حاذر من التقصير والارهاق.
عاطفيَّا: إنه حتمًا شهر رومانسيّ. تشعر بتفاؤل وذلك يسهل عليك التواصل ويساعدك في إيجاد طرق جديدة للتفاعل مع الشريك. سوف تستمتع بالمحادثات التي تجريها وبالاوقات التي تمضيها مع الحبيب. إضافةً الى ذلك، سوف تقترب وتنجذب أكثر الى الحبيب مع إزدياد التحفيز الفكري بينكما. أمّا إذا كنت غير مرتبط، فحاول الخروج الى المجتمع لانّه سيفتح لك أبوابًا كثيرة. بحيث ان الكوكب تلاطفك وتعزّز موقعك وتدعم عواطفك. انها فترة رومانسية بالتأكيد تختفي خلالها التوتّرات والمشاحنات وحتى الإلتباسات. كما يضيف الزُهرة جوًّا من الجدّية في العلاقة الأمر الذي قد يؤدّي الى الزواج او الخطوبة اذا كانت الظروف مؤاتية.
أبرز الأحداث اليومية عن شهر تموز/يوليو 2016:
1-مهنيًا: يكون هذا اليوم مؤشّرًا إلى ازدهار الروابط المهنية وربما الى تطور علاقة مع زميل أو صديق.
عاطفيًا: قد تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة، لكنّ العقبة هو الشريك المعارض بشدة لهذه القرارات.
صحيًا: إذا كنت تشعر بأنك في حال صحية ممتازة فهنيئًا لك شرط المحافظة عليها.
2-يُساهم الحظ في تنشيط الحياة المهنية، وتنشط الاتصالات مع الأصدقاء والزملاء والجمعيات والمؤسسات.
عاطفيًا: ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق مئة في المئة، فضطر إلى مضاعفة بذل جهودك.
صحيًا: أنت عاشق للملذات وتعطي الكثير، لكن صحتك تستحق منك أن توليها الاهتمام الكافي.
3-مهنيًا: إذا لم تقتنع بوجهة نظر رب العمل، لا توافق على اقتراحاته وحاول أن تشرح الأسباب الموجبة لذلك.
عاطفيًا: تنتفض على واقع أو تستاء من تصرف الشريك، لكن عليك أن تتجنّب المواجهات وأن تتعامل معه بدلوماسية.
صحيًا: كن على ثقة تامة أن التقيد بالإرشادات الصحية العلمية تؤتي ثمارها كما تشتهي .
4-مهنيًا: القمر الجديد في برج السرطان يبدو مناسبًا لك، ويرعى بعض شؤونك ويجعلك في وضع حساس وتبذل جهودًا مضاعفة لتنال منصبًا تستحقه.
عاطفيًا: إعمل برأي الشريك في أمور دقيقة، التفرد لن يؤدي إلى حسم الأمور كما تتمنّى.
صحيًا: أنت محب للطعام الشهي وصاحب إرادة ضعيفة، الحل الوحيد هو اللجوء إلى أخصائي تغذية لمساعدتك في ضبط شهيتك.
5-مهنيًا: متطلبات العمل تتزايد بعدما تبوأت منصب المسؤولية، فكن حذرًا لتحمّل المزيد.
عاطفيًا: الرومانسية تفرض نفسها اليوم وتكون أيامك المقبلة مليئة بالسعادة الكبيرة والأحلام الجميلة.
صحيًا: حذار جدًا التشنج فقد تصاب به على الرغم من حيويتك وديناميكيتك ونشاطك الكبير.
6-مهنيًا: التعاطي مع الزملاء بأدب ولياقة يكسبك المزيد من المصداقية وثقة الجميع بلا استثناء.
عاطفيًا: تنشأ علاقة رومنسية في هذا الوقت، إلاّ أنك تبدو مشغولًا بشيء آخر يشتت أفكارك بعض الشيء.
صحيًا: التمدد تحت رمال الشاطئ مفيد للجسم وإذا أتبع بحمام بخار أو جاكوزي.
7-مهنيًا: مهما حاول بعض الزملاء الخبثاء النيل من سمعتك، فإنهم سيفشلون لأنك الأقوى بين سائر المنافسين.
عاطفيًا: بوادر حلول في الأفق لأزمة هدّدت العلاقة بالشريك، ومبادرة صغيرة منك تعيد تصويب الأمور.
صحيًا: عليك أن تتعلم كيف تستريح وكيف تروّح عن نفسك عندما تشعر بالحاجة الماسّة لذلك.
8-مهنيًا: يفتح أمامك هذا اليوم أبوابًا مغلقة ويتيح بعض الفرص التي يجب أن تستغلّها، وخصوصًا أنك في وضع مريح.
عاطفيًا: التصرف بمزاجية مع الشريك يدفعه إلى الابتعاد عنك وتجنبك تدريجيًا، حاول تحسين تعاطيك معه.
صحيًا: على الرغم من حيويتك فإن حياتك المهنية قد تحثك على استجماع قواك والاعتناء بصحتك أكثر فأكثر.
9-مهنًا: ينتقل يجعل هذا اليوم محادثاتك ومفاوضاتك أكثر إيجابية وكما تريد أن تكون، وإذا قدّمت مساعدة فإنك تشعر بأهمية ما قمت به.
عاطفيًا: حاول التنويع في أسلوب تعاطيك مع الشريك، فهذا من شأنه أن يقربه منك ويبعد الخلل في العلاقة.
صحيًا: تجنّب التوتر قدر المستطاع، فأنت على موعد مع المتاعب، لكن ذلك يكون موقتًا.
10-مهنيًا: تنعم بيوم جيّد من المزاج الرائع يزيدك اناقة وجاذبية، فتعيش حالة من الانسجام.
عاطفيًا: الحظ في طريقه إليك ويزوّدك قدرات معنوية وثقة بالنفس فتتحرك مشاعرك على نحو مميز.
صحيًا: لا تقدم الأعذار والحجج الواهية لعدم قدرتك على ممارسة الرياضة.
11-مهنيًا: لا تتورّط في تصاريح مؤذية، حاول أن تبقي مخططاتك ومشاريعك المستقبلية سرية أو مخفية وبعيدة عن أعين الحساد.
عاطفيًا: لا تكن عنيدًا أو متشبثًا بآرائك، بل استمع إلى رأي الشريك وجادله بالحجة والمنطق، لا بإطلاق الأحكام المسبقة.
صحيًا: نوّع في لائحة طعامك، ولكن فلتكن مدروسة ومفيدة للصحة.
12-مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن محاولة خداع من أحد الزملاء ترتد سلبًا عليك وتزعزع مكانتك ومركزك في العمل.
عاطفيًا: ابتعد عن الاستخفاف في تعاملك مع الشريك، وكن أكثر عمقًا معه، فهذا يفيدكما أكثر.
صحيًا: وضعك الصحي جيد لأنك تتبع نظامًا متوازيًا يوفر لك الاستقرار والراحة.
13-مهنيًا: يخفّ الضغط تدريجيًا، وتستعيد قوتك وثقتك بالنفس وتنطلق قادرًا ومدعومًا من أجل تنفيذ مشاريع كثيرة تحلم بها.
عاطفيًا: بعض الفتور في العلاقة بالشريك، والسبب غيابك شبه المتواصل عنه لكثرة انشغالاتك العملية وعدم التفكير فيه إلا في ما ندر.
صحيًا: أنت بحاجة ماسّة إلى الراحة للتخلص من الضغوط المهنية والعاطفية.
14-مهنيًا: لا تفقد الثقة بنفسك أمام أول فشل، في الحياة عوائق كثيرة والبقاء فيها لصاحب الإرادة الصلبة.
عاطفيًا: التعامل باستخفاف مع الشريك يرخي بظلاله على العلاقة، سارع إلى تدارك الأمور قبل تفاقمها.
صحيًا: وفر نشاطك لممارسة الرياضة ولا تستهلكه في ساعات عمل إضافية قد تنهكك.
15-مهنيًا: الأوضاع العامة قد تكون مقلقة، وقد تحمل نشرات الأخبار ما يزعج العلاقات الشخصية أو يبرّدها، فتتصدّر التطوّرات العامة كل الاهتمامات.
عاطفيًا: عليك التفكير في مستقبلك بجدية أكبر، فمسؤولياتك تزداد ومصاعب الحياة تكبر وهذا لا يحتمل أي مغامرة عشوائية.
صحيًا: لن توفر أي وسيلة أو طريقة تعيد إليك صحتك المعافاة ورشاقتك التي فقدتها منذ مدة.
16-مهنيًا: يطرأ اليوم ما يدعوك إلى تنظيم أولوياتك في العمل، فهذا يفيدك كثيرًا ويسهّل مهمتك أكثر مما كنت تتصور.
عاطفيًا: حاول أن تتفهم الشريك، فهذا سيريحكما ويمنحكما المزيد من التفاؤل بحياة هانئة وسعيدة في المستقبل.
صحيًا: أنت مقبل على مرحلة حرجة في حال واصلت إهمالك المتعمد لوضع الصحي الدقيق.
17-مهنيًا: يوم جيد ومليء بالآمال الجديدة، التي تشهد تغيّرات إيجابية في الخطط، وربما تحقّق ربحًا مفاجئًا.
عاطفيًا: تطور إيجابي مهم على صعيد العلاقة بالشريك، وأي خطوة ناقصة في هذا الاتجاه تعيد الأمور إلى الوراء.
صحيًا: أنت تحسن التمييز بين المفيد والمضر، لكنك في الفترة الأخيرة تميل إلى كل ما يضرك صحيًا، فاحذر.
18-مهنيًا: لا تكن ضعيفًا مهما حاول بعضهم الضغط عليك، فقدرتك فائقة لمعالجة أي عثرة تعترض طريقك.
عاطفيًا: تعامل مع الشريك كما تقتضي آداب السلوك، فهو حساس جدًا، لكنّه في الوقت غير سهل كما تتصور.
صحيًا: ثمار البحر مأكولات مفيدة صحيًا، طبعًا من الإكثار منها أو تناولها بطريقة صحية.
19-مهنيًا: القمر المكتمل في برج الجدي يجعلك مرتاحًا للتطور ولينًا في التعامل وقادرًا على بث الحماسة في قلوب المحيطين بك.
عاطفيًا: علاقة ممتازة وإشراق وانفتاح، فكّر في أمنية ما واعلم انّها ستتحقق خلال الأيام المقبلة.
صحيًا: بعض التورمات في القدمين قد تخيفك وتقلقك، فما عليك سوى زيارة الطبيب المختص.
20-مهنيًا: يزول الالتباس وتعاود اللقاء ببعض الزملاء الغائبين، وتخطط معهم لمستقبل مهني تكون فوائده كبيرة على الجميع.
عاطفيًا: تسترجع الوقت الضائع وتعقد لقاء بنّاءً مع الشريك اعتبارًا من اليوم يعدك بالأفضل وبحياة عاطفية سعيدة وممتازة.
صحيًا: قد تلجأ إلى المطالبة بعطلتك السنوية على الرغم من الأعمال الكثيرة، لكي تستريح بعض الوقت وتروح عن نفسك.
21-مهنيًا: إطلاق الأحكام العشوائية بحق الزملاء ليس من شيمك، فأنت تتمتع ببعد نظر متميز وتقيّم الناس وفقًا لمعاشرتك لهم.
عاطفيًا: تتمتع بقدر عالٍ من المنطق والنزاهة في تقييم الشريك حتى لو كان مخطئًا، وتحاول أن تستوعبه في أصعب الظروف.
صحيًا: تتحمل الآلام التي تنتابك بصمت بغية ألا تثير قلق العائلة، أنت فعلًا إنسان رائع.
22-مهنيًا: تُقدم على مشروع خلاّق تلقى دعمًا كبيرًا لتنفيذه، الساحة واسعة للقاءات المثمرة والمفيدة وبناء علاقات مهنية جيدة.
عاطفيًا: التخطيط للمشاريع المستقبلية مع الشريك قد لا يجدي نفعًا إذا لم يكن مقترنًا بالنيات الصافية وبالحب الصادق.
صحيًا: عليك أن تمنح نفسك بعض الراحة، فهي ضرورية لتتمكّن من تحديد خياراتك المقبلة.
23-مهنيًا: قد توقع عقدًا جديدًا أو تباشر عملًا آخر وتسمع كلمات الثناء والتقدير لأفكار جيدة قدمتها أو لموهبة تمارسها في العمل.
عاطفيًا: قد تتسبب صداقة بنزاع مع الحبيب أو تعيش أزمة عائلية وخلافات بين المقربين، لكنك سرعان ما تتخلص منها.
صحيًا: قد يكون للوضع المهني المقلق تأثير على وضعك الصحي والنفسي.
24-مهنيًا : تعيش يومًا متعبًا فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي قد تؤخر تقدم خطواتك المستقبلية، لكن لا يوجد ما يستحق القلق.
عاطفيًا: تضطر إلى تصحيح أمور كثيرة في التعامل مع شريك طباعه صعبة، لكن مع الأيام تتفهمه أكثر فأكثر وتسير الأمور بينكما على ما يرام.
صحيًا: التعاطي مع الجسد يتطلب عناية فائقة واهتمامًا خاصًا لتبقى في وضع صحي سليم.
25-مهنيا: تقدم هذا اليوم على عمل غير متوقع، يضمن لك مستقبلًا مشرقًا ويرفع من معنوياتك ويزيدك ثقة بالنفس.
عاطفيًا: تخفّ الانفعالات العاطفية، وتكون بحاجة الى إحاطة نفسك بالأصدقاء والمقرّبين، الذين تجد بقربهم الاطمئنان والهدوء.
صحيًا: تتفاعل مع محيطك بشكل كبير، بحيث إن أي أمر يزعجه ينعكس سلبًا على وضعك الصحي.
26-مهنيًا: لا تغامر من أجل أمور تافهة، لأنها قد تنعكس عليك سلبًا فتدفع ثمن اندفاعك غير المبرَّر.
عاطفيًا: لا تستعجل للوصول إلى الأهداف التي حدّدتها لنفسك، فالتسرع قد يخلق لك متاعب غير متوقعة مع الشريك.
صحيًا: تستعيد صحتك وعافيتك بعد إبلالك من جراحة دقيقة لكنها تكللت بالنجاح.
27-مهنيًا: تبرز مسألة مالية تتعلق بمستحقات لم تكن على علم بها، ما يجعل طباعك متقلبة وقد تسبب لك المشكلات.
عاطفيًا: كن دبلوماسيًا في التعاطي مع الشريك، وحاوِل أن تستوعب الأمور من دون غضب، ولا تترك للشك مجالًا ليسيطر على تفكيرك.
صحيًا: قد تنقم على وضعك الصحي المتفاقم، لكن باستشارة أصحاب الاختصاص تحل الأمور.
28-مهنيًا: رغبتك في تحسين وضعك المادي على نحو سريع، قد تصطدم بواقع مغاير تمامًا، وهذا يفرض عليك التريث.
عاطفيًا: يتصرف الشريك وكأنه غير مهتم، فحاول أن تستوضح الأمور قبل تفاقم الوضع، فهو نصفك الآخر وشريك حياتك.
صحيًا: حاول أن تسيطر على أعصابك حتى تتمكن من تطوير قدراتك، لأن ردة فعلك غالبًا ما تكلفك الكثير.
29-مهنيًا: يوم جيّد وواعد مهنيًا تحصد فيه الدعم والتأييد، وتلتقي شخصًا جذابًا يكون له أثر إيجابي في مهنتك.
عاطفيًا: تتوضح الأمور العالقة بينك وبين الشريك، بفضل الإرادة الصلبة والقدرة المدهشة على المثابرة والتفكير السليم والواعي.
صحيًا: خفف من التدخين وتناول الكحول بكميات كبيرة في سهراتك، وحاول أن تكون معتدلًا.
30-مهنيًا: تطورات إيجابية تعزّز مركزك المهني، فكن جاهزًا للأيام المقبلة، فهي قد تكون أكثر إشراقًا .
عاطفيًا: أنانية الشريك باتت مزعجة جدًا، لذا عليك تدارك الأمر والتصرف بفاعلية أكبر، وإيجاد أفضل السبل للحصول على الحل المقبول.
صحيًا: بعض الانفعالات الناجمة عن مشاغل الحياة المهنية تدفعك إلى التفكير في أخذ قسط من الراحة لإراحة أعصابك.
31-مهنيًا: عليك التفكير بايجابية نحو الآخرين، وتاليًا إبعاد نظرية المؤامرة التي أطلّت برأسها أخيرًا.
عاطفيًا: ترغب في الحفاظ على وتيرة الانسجام مع الشريك، وهذا يعود عليك بالفائدة في شتى المجالات.
صحيًا: وقتك المتقلب لا يسمح لك تحديد موعد ثابت لممارسة رياضة المشي .
أرسل تعليقك