23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - 23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الاول 2013 ): تتمتّع بمناخ فلكي ممتاز . تحمل لك الكواكب أجمل التأثيرات واكثرها دفئاً واطمئناناً، وتغمرك بحرارتها النشيطة والمنعشة  سوف تتحرّك بوتيرة سريعة ونشيطة تتناسب مع سرعة أفكارك وقراراتك.  ما ينعكس على أدائك وأسلوب عملك وبالتالي على النتائج المترتبة. أنت معروف بحبك للنظام والانضباط وتحصل على الفرصة المناسبة لإثبات وجودك على الساحة. وأعتبر ان لديك فرصة للتقدم ولاستلام مركز أعلى من مركزك الحالي. تتدخّل لحل مشكلة ادارية ولا بد من أن تلفت الأنظار لذلك لا تهرب من المسؤوليات ولا تنعزل، بل كن موجودًا باستمرار. فإذا كنت تبحث عن الوقت المناسب لبدء ورشة عمل او اتخاذ قرار حاسم او خطوة جريئة . عاطفيًّا: إنه اسبوع جميل، الانظار مشدودة إليك ولا بدّ من أن تترك أثراً جميلاً أينما حللت. تتمتّع بالثقة والهدوء والنضج وتتخطى الخجل الذي كان يقف حاجزاً بينك وبين الآخرين. العازب يستفيد من الأيّام العذبة. تتعزز الثقة بنفسك وبقدراتك أيها العذراء العازب لتعبّر بوضوح عن آرائك وبأسلوب جميل ولين.أمّا إذا كنت مرتبطًا فالجو رومانسي ومناسب لبدء العام بروح جديدة، تناقش مواضيع مهمّة كانت تشكل عائقًا أمام ازدهار العلاقة..  . (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الاول 2013)معاكسات وتقلبات تواجه هذا الشهر معاكسات وتقلّبات تتناول صعداً مختلفة من حياتك ولعلّ أبرزها على الصعيد العائلي الشخصي. فقد تضطر إلى الاهتمام بأحد الوالدين اوربما بأحد الاولاد اوربما يطرأ عطل يستوجب اهتمامًا فوريًا. في جميع الاحوال انصح لك إدارة اعمالك جيّدًا والابتعاد عن اي إهمال اوتقصير. قد يجرّ هذا الشهر تعبًا جسديًّا وفكريًّا فكن متنبّهًا لذلك. قد يكون التسرّع هذا الشهر في اتخاذ مواقف علنية وجريئة أمر دقيق، ومن المستحسن عدم اتخاذ أي قرار تحت وطأة الضغوط أوالغضب اوالحزن – أي تحت وطأة تأثيرات سلبية. ومن الضروري عدم السير عكس التيار مسبّباً لنفسك تحديات وعداوات أنت بغنى عنها.  معنوياتك مرتفعة  في مطلع الشهر ثم قد تنخفض في منتصفه لتعود وترتفع في الأيام الأربعة الأخيرة. لا تراهن على النجاح خلال أقل الأيام حظاً، بل ابتعد عن التحديات كلياً وراقب من بعيد. قد تشعر ببعض الاضطراب أحياناً وأدعوك إلى التروي وعدم تخطي حدودك، تبالغ أحياناً في انفعالاتك أواندفاعك أوانتقادك، فكن منتبهاً لهذا الأمر وتمالك أعصابك. مهنيًّا: إنه شهر متقلب، وبما أنه الشهر الاخير من العام عليك تفادي ارتكاب الاخطاء الكبيرة التي قد تغيّر مصير وظيفتك أومصالحك. إذا كنت موظفاً تجنّب الاحتجاج والتذمر، فملاحظاتك المتكررة قد تبدأ بإثارة الاستياء من حولك وضدك. انطلق باكرًا الى عملك وكن من الاوائل الواصلين الى المكتب مبتسمًا ومتحمّسًا. إيّاك والتذمّر، وصدقني سوف تصل تلك الملاحظة السلبية الى آذان المسؤولين لذلك احتفظ بها لنفسك.تظهر الانفراجات بشكل تدريجي وواضح بتحسن العلاقات بين الزملاء والمسؤولين وتختفي سحابة التشنّج. من المستحسن استغلال الوقت الجيّد لاستعادة المواقع وتصحيح الأخطاء. المرّيخ يحذّر مواليد 18 الى 22 ايلول(سبتمبر) من الحوادث والمتاعب. نبتون من العراقيل ومحاولات الاحتيال على مواليد 25 و26 آب(اغسطس). الأيام الأكثر حظًّا: 4 و5 و13 و14 و23 و24. الأيام الأقل حظًّا: 2 و3 و8 و9 و10 و15 و16 و17 و20 و21 و22 و30 و31. عاطفيًّا: لن تستطيع التهرب من الواجبات تجاه الحبيب أوالعائلة. الضغوط الشخصية كثيرة وعلى الأرجح ليس لها علاقة بالحبيب ولكنك لسبب أولآخر تنجح في صبّ نار غضبك عليه وفي إلقاء المسؤوليات على عاتقه. فكُن منتبهاً إذا أردت الحفاظ على سلامة علاقتك. أنصح لك تجنّب الخلافات كلياً لأن الوضع حساس جداً وحافل بالمخاطر المحدقة باستمراية العلاقة. قد تشكومن غياب الحبيب اوتشعر بجفاف في علاقتك به. تجنّب اطلاق الأحكام واصغ الى الحبيب بهدوء وبدون رغبة في جرح مشاعره. تذكّر أنك أنت صاحب التأثيرات السلبية وبالتالي فأنت على الارجح تنظر الى علاقتك وتحلّل تصرفات الحبيب من منظار قاتم اللون. تتسرّع في إلقاء اللوم عليه ربما هربًا من تحمّل المسؤولية. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الاول  2013) مهنياً: كن هادئا وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه ولا تستبق الأمور.‏ عاطفياً: حبّ جديد سيدخل قلبك ويغيّر حياتك ويعيد إليك الأمل والحيوية والفرح. صحياً: أطلب مساعدة الأهل والأصدقاء المخلصين، فهم يتوقون إلى الوقوف بجانبك صحياً. مهنياً: القمر الجديد في البيت الرابع، أي في القوس، يحذرك من بعض المشاكل والتراجع أو تفويت الفرص، أو من عرقلة ما قد تطرأ، فكن متحسباً جداً. عاطفياً: تحتفل بجديد، وتتلقى إشارات الحب من كل صوب وتحقّق رغبة دفينة طالما سعيت إليها. صحياً: بعض التمارين الصباحية مصحوبة بالإكثار من شرب المياه نهاراً علاج ناجح لحمية صحية. مهنياً: يبشّر وضعك المهني بنجاح قريب لم تكن تتوقعه، ثابر على تفوقك واجتهادك. عاطفياً: أحذّرك من بعض العواصف التي قد تسبب نفوراً وجفاء بينك وبين الشريك. لكن المياه لا تلبث أن تعود إلى مجاريها الطبيعية بينكما. صحياً: ما المطلوب؟ التروّي والصبر وعدم القلق والاهتمام بالصحّة ومراجعة الطبيب عند أيّ عارض وعدم المغامرة والمجازفة مجدّداً. مهنياً: استمرار أحد الزملاء في الكذب عليك يضايقك ويدفعك إلى الابتعاد عن جو العمل الجماعي بعض الشيء. عاطفياً: علاقتك بالحبيب مستقرة بسبب اعتمادكما الصراحة والحوار الهادئ، وتمضيان معاً أجمل الأوقات الرومانسية. صحياً: عوارض التوتر التي تنتابك بين حين وآخر غير مفيدة صحياً، راجع طبيبك. مهنياً: يكون النجاح عنوانك، فتنقلب الأمور لمصلحتك وتلمس التراب فيتحول ذهباً، كما يقال، يوم ذهبي من الاكتشافات والمفاوضات والعمليات المالية والاستثمارات. عاطفياً: قد تضطر الى تغيير مكان إقامتك أو إلى ترك منزلك أو إلى  تنقل دائم بين مكان ومكان موقتاً ومواجهة بعض الأمزجة المتعكرة حولك. صحياً: تحميك السماء من أخطار قد تطال صحتك أو سلامتك، وعليك حماية نفسك والتروّي في بعض الأحيان حتى لا تعاكسك الأقدار. مهنياً: لا تتسرع في اتخاذ القرارات المهمة، فقد تندم عليها لاحقاً وتفوّت عليك الفرص. عاطفياً: يساورك الندم من خطأ اقترفته مع الحبيب وسبّب له الخيبة والاحباط، فتحاول التقرب منه مجدداً وتنجح في ذلك. صحياً: انتبه لصحتك وسلامتك، واحرص على وصول رسالتك بحذافيرها من دون تحوير أو تهميش. مهنياً: ينتقل كوكب مارس الى برج  الميزان، ويركّز على الشؤون المالية من مصاريف واستثمارات، من الأفضل عدم القيام بعملية شرائية كبيرة في هذه الأثناء، أو عدم التورط في شراكة. عاطفياً: تأسر القلوب بسحرك الذي يتغذّى من إعجاب الآخرين وحبّهم وبوحهم، وتُحاط بالاهتمام والرعاية والمحبة وتحاصرك الدعوات من كل جهة. صحياً: تشعر بصحة قوية كالصخر، وينتابك شعور بالراحة والطمأنينة، فترتاح نفسياً. مهنياً: مخططاتك ومشاريعك جيدة وناجحة فليس هناك ضرورة للقلق والخوف. عاطفياً: لا تقطع الوعود للحبيب إذا لم تثق بأنك ستفي بها ولو على المدى الطويل، فقد يغير نظرته إليك. صحياً: ضع صحتك في أولوية اهتماماتك، فإذا فقدتها فقدت كل شيء وتصبح عاجزاً عن القيام بشيء. مهنياً: قد تصادف النجاح، وتنتظرك أمور مهمة واستثنائية في الخارج ولقاءات واعدة وسعيدة. عاطفياً: تبدو في أحسن حال وتعيش انسجاماً مع الشريك، وتعرفان أياماً من السعادة والفرح. صحياً: لا ينفع الندم بعد أن تكون قد تماديت في إهمال صحتك، وتصبح عندئذ أسير المرض والأدوية. مهنياً: عالج المشاكل التي تواجهك هذا اليوم بحكمة وتعقّل لتصل إلى الطريق السليم.‏ عاطفياً: لا تكن حادّ الطباع في علاقتك مع الحبيب، بل تفهّم احتياجاته ومخاوفه. صحياً: كن أكثر دبلوماسية في تعاملك مع المحيطين بك وتحاشَ ما يثير أعصابك.‏ مهنياً: لا تستخف بالأمور، فغالباً ما تتزامن مع أوضاع معقّدة تراوح بين التراجع المعنوي والانزواء والأحزان من جهة، وبين الأخطار الكبرى من جهة ثانية. عاطفياً: تتحدث فتشدّ الأسماع إليك وتظهر فتخطف الأنظار، لكنك تصبو إلى الشراكة العاطفية والحب والأمان. صحياً: سارع إلى أحد خبراء التغذية واعرض عليه مشكلتك مع البدانة، فهو القادر على إيجاد الحل الناجع. مهنياً: يثمر تعبك وجهدك نتيجة جيدة وتتلقى الثناء والتقدير من الرؤساء والمسؤولين، وتكون على موعد للترقية. عاطفياً: لا تتحدَّ الحبيب وابتعد عن العناد فهو يزيد الأمور تعقيداً وتشابكاً، بل حاول أن تكون ليّن العريكة معه. صحياً: بادر سريعاً إلى حلّ المشاكل الصحية التي كانت تضايقك في المدة الأخيرة. مهنياً: تسعد بلقاءات ودعوات عذبة واجتماعات غير تقليدية، قد تنسيك بعض الهموم، وتحملك الى عالم الأحلام والتناغم والانسجام. عاطفياً: الوضع العاطفي يشكو بهتاناً أو جموداً أو جفاء، بانتظارك انقباض عاطفي لكنه سرعان ما يزول وتتأجج العواطف مجدداً. صحياً: لا تكن عبد الشراهة المفرطة، وحاول أن تلهي نفسك بأي شيء يسليك ما عدا الأكل. مهنياً: لقاء عمل يكون ناجحاً جداً ويعطيك فرصة كنت بانتظارها منذ زمن لتنفيذ احد مشاريعك. عاطفياً: ربما يتعلّق بك بعضهم ويلاحقونك، بحيث لا تجد متنفّساً لك وتحاول الهرب، في حين تهتم بأشخاص آخرين يختفون عن الأنظار أو يتحفّظون. صحياً: خذ بنصائح الأصدقاء لأنهم مخلصون ويريدون لك التمتع بصحة ممتازة. مهنياً: تتحمّس ثم تقع في القلق وتشعر بأن أفكارك مشوشة، أنت الذي يثق بنفسه وبقدراته وخياراته ولا يتأثر بأحد عادة. عاطفياً: تستدعي بعض الظروف التحفظ والانتباه والابتعاد عن ارتجال القرارات، وعدم الإقدام على أي تعديل أو تغيير في المجال العاطفي. صحياً: تكون الإغراءات كثيرة، إلا أن الوقاية خير من العلاج للمحافظة على صحة سليمة. مهنياً: أمامك فرصة من العمر انتظرتها طويلاً فاستغلها بذكاء وحكمة ورويّة. عاطفياً: لقاء مفاجئ تتوطد فيه علاقتك بالحبيب وتمضي معه وقتاً جميلاً وممتعاً. صحياً: قد ينتابك إرهاق غير طبيعي، وتشعر بأنك عاجز عن القيام بأي نشاط، حذار. مهنياً: تستقطب فرصاً مميزة تتعلق باستثمارات ومضاربات مالية وقد تحقق ربحاً ما وتتابع مشاريعك بثقة وتكتسب شهرة أو تقديراً أو نفوذاً. عاطفياً: تعاطف مع الطرف الآخر وأظهر محبّتك واهتمامك والمحافظة على صبرك وهدوئك، من دون تشنّج أو غيرة أو تملّكية. صحياً: حاول حماية نفسك من الأمراض والحوادث، والحذر من المياه والأغذية والمأكل والمشرب. مهنيا، حالك النفسية المشوشة تؤثر سلباً في عملك فتشعر موقتاً بأنه ممل وفاشل. عاطفياً: تشتاق الى الحبيب الغائب وتعيش توتراً مستمراً، لعل هذه التجربة تفيد في تقربك منه أكثر من قبل عندما تجتمعان. صحياً: قد تكون عرضة لمرض خفيف يجبرك على ملازمة الفراش اضطرارياً ثم تتعافى وتعود إلى نشاطك. مهنياً: لا تميل ‏إلى الاستسلام ولا تفقد العزيمة القوية التي تميّزك أو تتأخر عن مواعيدك، أنت الذي يشدّد على أهمية الدقّة في المواعيد. عاطفياً: إذا كنت متزوجاً تستعيد حلاوة الأيام الاولى من العلاقة وتعيش اجواء لا تنتسى. صحياً: تكون الظروف ملائمة جداً ويرافق النشاط خطواتك وتهتم بأمور جديدة تفيد الصحة. مهنياً: راقب جيداً ما يدور حولك فقد تكتشف حقائق حيرتك طويلاً في الآونة الأخيرة. عاطفياً: في الحب، الرجوع عن الخطأ مجموعة فضائل والانكسار انتصار، فماذا تنتظر? صحياً: كثرة الخلافات والضغوط التي تكون عرضة لها  تسبب لك تعباً جسدياً ونفسياً، إنتبه لصحتك. مهنياً: يحمل اليك هذا اليوم ديناميكية وعلاقة جيدة بالزملاء وتشعر بالتوازن والتناغم مع الأجواء والمناخات حولك. عاطفياً: يسلّط الضوء على علاقاتك العاطفية وصداقاتك التي تعرف تطوّراً سعيداً، ويكون لها دور فعّال في إنجاح بعض الخطط. صحياً: إحذر الأخطاء في الحكم على الأمور وانتبه لصحّتك وحسن خياراتك. مهنياً: لن تتأخر في استعمال كل ما قدر لك من جاذبية وجمال بهدف التأثير في من تريد، وفي حال تصرفت بحسب مشاعرك فلن تتمكن من السيطرة على المواقف. عاطفياً: تبدو أكثر إيجابية في حياتك العاطفية، ما يولد ارتياحاً لدى الشريك والقضاء معه أجمل الأوقات. صحياً: تعيش في محيط يولي الاهتمام بالصحة عناية كبيرة، فلا يمكنك أن تكون بعيداً عن هذا الجو. مهنياً: يبدو أنك تشعر بفترة من عدم الاستقرار ومع ذلك تجد هدفك يتحقق، مع أن التقدم الذي تحرزه قد يكون بطيئاً، لكن هذا لن يؤثر فيك. عاطفياً: تولّد الثقة المتبالدلة في حياتك الشخصية مشاريع مشتركة مع الحبيب أو الزوج ونشاطات تترك ذكريات، وتسوّي كل ما كان يعيق انسجامك مع الآخر. صحياً: أنت أكثر من يعبأ بصحته، لذا حاول أن تجعل الآخرين يتمثلون بك. مهنياً: ينتقل مركور الى البيت الخامس، أي الى الجدي، فينصبّ الاهتمام على مشروع خلاّق فني وثقافي، وقد تقدّم عرضاً يبرز كفاءتك ومواهبك. عاطفياً: تخوض مغامرات من نوع مختلف إذا كنت أعزب، وقد تتحوّل إحدى الصداقات الى علاقة أكثر حميمية. صحياً: تعرض أحد أفراد الأسرة لوعكة صحية، يصيبك بقلق وبوهن، تماسك قليلاً. مهنياً: انتهى زمن الضغوط والقلق والمعوقات التي حالت دون انطلاقتك الكبيرة يا عزيزي! وتشعر ابتداء من اليوم بالتحسّن المستمر، فترتفع المعنويات وتزداد الحيوية وتكبر الآمال. عاطفياً: لا تبحث عن فرض إرادتك أو إظهار قوتك على الشريك وأجّل المبادرات، فقد تتراجع المعنويات وتشعر بالتعب والإرهاق والقلق النفسي. صحياً: إذا أحسست بأنك تتنفس بصعوبة، سارع فوراً إلى زيارة الطبيب قبل أن تتفاقم الامور. مهنياً: لا تلعب بالنار لأنك لن تكتفي بحرق أصابعك فحسب، بل ستشعل أعصابك واستقرارك، لكن الزملاء يقفون إلى جانبك. عاطفياً: قد تتخذ عواطفك شكلاً جديداً وتبلغ مرحلة غير منتظرة، فتصبو أنت الى المثالية. صحياً: بسبب الوزن الزائد الذي وصلت إليه، أنت أمام قرار حاسم للتخلص منه، فافعل اللازم. مهنياً: لا تستخف ببعض التصرفات ولا تؤجل المستحقات أو تتحدى القوانين وتدفع الثمن. عاطفياً: قد تراهن على لقاء ما، أو تسعى جاهداً لإتمامه مهما كلّف الثمن، وتفرح بجديد يولد ويغيّر الآفاق. صحياً: قد تعجز عن مجاراة من ترافقهم في المشي في  البداية، لكن مع الوقت ستكون في مستواهم. مهنياً: تميل الى توسيع رقعة نشاطاتك فالمشاريع الكثيرة والنشاط موجود، وبانتظارك أخبار بعيدة تحمل البهجة إليك. عاطفياً: قد يطرأ تطوّر لم تتوقعه، وأحداث فجائية تحرّك المشاعر وتحثّك على مضاعفة اهتمامك بالشريك. صحياً: بادر فوراً إلى التخفيف من السهر حتى ساعات متأخرة، واخلد إلى النوم مبكراً. مهنياً: تتزود طاقة كبيرة تساعدك على اجتياز العقبات، وتتمتع بحماسة وحيوية مضاعفة تزيدك اصراراً على الوصول الى النجاح. عاطفياً: حافظ على صبرك وهدوئك، ولا تترك انفعالاتك تتخذ القرار عنك، تتأرجح بين الحماسة الشديدة والتردّد والشكوك. صحياً: حاول أن تملأ بعض أوقات فراغك بأنشطة رياضية مفيدة للصحة. مهنياً: مساعدة قيّمة من زميل مخلص لك ووفي تعيد إليك الثقة التي فقدتها في العمل. عاطفياً:  قد لا تسير الأمور كما تشتهي، بل تشعر بأنك متعب وأن المناخ ضاغط قليلاً ويتسبب بتأخير وتسويف وعراقيل تزعجك. صحياً: تتمتع بحيوية ونشاط غير معهود، لأنك تقوم بما هو ضروري للبقاء في صحة سليمة. مهنياً: لا تتحدّ الأقدار لئلا تنقلب عليك، بل كن حذراً وذكياً وجابه المستجدات بحكمة! عاطفياً: تشعر بالتغيير أو تتحرر من قيود، فتذهب مع الشريك في لقاءات وأسفار ممتعة. صحياً: إحذر التوتر والتشنّج والميل إلى المشاكسة، هدّى من روعك وانتصر على الانفعالات.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر 23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:13 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب الخميس 29 -10 -2020

GMT 14:08 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العذراء الخميس 29-10-2020

GMT 15:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia