ترجمة وصدور 4 عناوین من الکتب الدینیة في ألمانیا
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

ترجمة وصدور 4 عناوین من الکتب الدینیة في ألمانیا

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - ترجمة وصدور 4 عناوین من الکتب الدینیة في ألمانیا

برلين ـ وكالات

صدرت في ألمانیا أربعة عناوین من الکتب في مجال المعرفة والفکر الإسلامي باللغة الألمانیة وذلک في البلدان الناطقة باللغة الالمانیة. وهذه الکتب وهي"طریقة التربیة الاسلامیة"،"الاستدلال والتقلید في الاسلام"، "حجیة أهل البیت (ع)"، و"فاطمة الزهراء (س)". وکتاب طریقة التربیة الاسلامیة هذا من تألیف "هاری هارون بر". وقد کتب ناشر هذا الکتاب في المقدمة مایلي: "هذا الکتاب للبروفيسور هاری هارون بر حول التربیة الاسلامیة ضرب جانباً الاقاویل التي کان المعاندون یتقولون بها حول الاسلام وذلک لأن هذا الکتاب لایشبه أي من تلک الاقاویل والتخرصات.   ویعمل هارون بر علی تعریف المسلمین وحتی غیر المسلمین، دوافع وأسباب الحیاة علی الطریقة الاسلامیة، التي تعتبر من أنجح السبل لتعلیم وإرشاد الصغار والکبار طریق البصیرة والفهم. واصدرت دار السلام للنشر (Dar-us-Salam) هذا الکتاب في 251 صفحة باللغة الالمانیة وبسعر 18 یورو. کما صدر کتاب آخر في مجال المعارف الاسلامیة في ألماینا وهو بعنوان الاستدلال والتقلید في الاسلام بقلم محمد رضوي راد. ویذکر الناشر عن هذا الکتاب قائلاً: "من الاسئلة التي تشغل دوماً إذهاننا، هو هل إن التقلید یعتبر طریقة مناسبة وعقلانیة وإذا ما کنا نؤمن بالتقلید فهل هذا الامر یتنافی مع العقلانیة؟ والتقلید لمن وممن وکیف وأین وفي أي موضوع وفي أي ظروف یجب العمل به؟.    هذا وقامت دار "ترافجت بافتس" للنشر بأصدار کتاب الاستدلال والتقلید في الاسلام بقلم محمد رضوي راد وذلک في 97 صفحة وباللغة الالمانیة. أما کتاب "حجیة أهل البیت (ع)" والذي صدر أخیرا ً من قبل جماعة من علماء الدین في قم باللغة الالمانیة فهو یختص بمعارف وتعالیم أهل البیت (ع). وذکر ناشر هذا الکتاب عند تقدیمه قائلاً: "إن أهل البیت (ع) إبتداءاً من الرسول الاعظم (ص) وحتی الامام المهدي (عج) هم الخیرة والمعصومون الذین إجتباهم الله عزوجل لهدایة البشر. ویحوي هذا الکتاب علی العدید من الاشارات التي ذکرها القرآن الکریم حول أهل البیت (ع)." هذا وقامت دار "م . هادیتک "(m- haditec) للنشر بمدینة بیرمان  (bremen) بإصدار کتاب حجیة أهل البیت (ع) الذي ألفه عدد من علماء الدین بقم في 189 صفحة وباللغة الالمانیة.   أما کتاب "فاطمة الزهراء (س)" بقلم أیة الله أمیني فیشرح شخصیة وحیاة سیدة نساء العالمین. ودوّن أیة الله أمیني في جانب من مقدمة هذا الکتاب مایلي:" مما لاشک فیة إن فاطمة الزهراء (س) بنت النبي الاکرم (ص) هي أفضل النساء المسلمات في تاریخ الاسلام، لأنها السیدة الوحیدة التي عصمها الله وأبوها وزوجها من کل زلل ومعصیة. لقد کان الجو الذي ترعرعت وعاشته هذه السیدة الجلیلة طاهراً ومطهراً. حیث نشأت في أحضان أبیها رسول الله (ص) الذي تربی بدوره تربیه ربانیة من لدن خالق الارض والسموات.   واصدرت دار "م . هادیتک" للنشر وبالتعاون مع المرکز الاسلامي بهامبروغ (Das Islamische Zentrum Hamburg) ترجمة کتاب فاطمة الزهراء (س) عام 2013 بمدینة بیرمان الالمانیة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترجمة وصدور 4 عناوین من الکتب الدینیة في ألمانیا ترجمة وصدور 4 عناوین من الکتب الدینیة في ألمانیا



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:04 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

القثاء المرّ لعلاج السكري على الفور

GMT 03:59 2013 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

"HP" تطلق أول حاسب يعمل بنظام التشغيل "كروم"

GMT 07:24 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات مبهرة من التنورة "الميدي" للمسة أناقة في الشتاء

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 11:13 2016 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

لسان عصفور بالبارميزان و الريحان

GMT 22:55 2020 الأحد ,18 تشرين الأول / أكتوبر

تسريحات شعر أنيقة للمرأة العاملة

GMT 20:42 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

جماهير الأهلي تخلد ذكرى خالد قاضي في المدرجات

GMT 22:52 2016 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

البشير يقيل رئيس هيئة أركان الجيش السوداني

GMT 14:56 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

مايا دياب تؤكد أن لبنان يعاني ويلفظ آخر أنفاسه بسبب كورونا

GMT 05:15 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

طريقة مبتكرة لوضع "الماسكارا" للحصول على رموش كثيفة

GMT 10:40 2021 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

طريقة إزالة طلاء الأظافر عن المفروشات الجلد والعناية بها
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia