بستاني بغداد رواية حديثة لـ أحمد أردلان بيعت منه أكثر من 10 آلاف نسخة
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

"بستاني بغداد" رواية حديثة لـ أحمد أردلان بيعت منه أكثر من 10 آلاف نسخة

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - "بستاني بغداد" رواية حديثة لـ أحمد أردلان بيعت منه أكثر من 10 آلاف نسخة

أحمد أردلان
بغداد - العرب اليوم

"شخصان، ومدينة واحدة، وأزمان مختلفة، مرتبطان بمذكرة، هل يصمد الحب في مدينة حكم عليها عقود من الألم؟"
هكذا كانت البداية في رواية أحمد أردلان الذي ولد في بغداد عام 1979، وفي سن الثانية انتقل مع والديه إلى فيينا حيث أمضى معظم طفولته وخضع لدراساته الأولية.
عاد إلى العراق في نهاية عام 1989 بعد انتهاء والده من بعثتيه الدبلوماسية  حيث واصل دراسته، وتخرج من جامعة طب الأسنان، نتيجة للأوضاع السياسية والعسكرية والاجتماعية والاقتصادية غير المستقرة في بلاده، وقرر أحمد مغادرة العراق والانتقال إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، بعد مواجهة صعوبات في متابعة مسيرته في طب الأسنان هناك، اختار متابعة العمل في عالم الأعمال.

ومنذ ذلك الحين و أردلان شغل عدة أدوار عليا في الصناعات الدوائية وسلع استهلاكية  في أنحاء كثيرة من الشرق الأوسط.
طفولته المبكرة قضاها في بيئة ثقافية متباينة، وكذلك سفره لمختلف العالم و شغفه التعلم عن ثقافات العالم ألهمه إلى كتابة تأثير المعرفة، روايته الأولى.
وبعد أحد عشر عامًا من كونه بعيدًا، عاد أحمد إلى بغداد في يناير 2013 في زيارة كانت مليئة بمشاعر مختلطة. مستوحاة من رحلته إلى العراق، وكتب روايته الثانية، "بستاني بغداد".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بستاني بغداد رواية حديثة لـ أحمد أردلان بيعت منه أكثر من 10 آلاف نسخة بستاني بغداد رواية حديثة لـ أحمد أردلان بيعت منه أكثر من 10 آلاف نسخة



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 19:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 08:26 2021 الثلاثاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الغنوشي يدعو الرئيس التونسي للالتزام بالدستور الذي أقسم عليه

GMT 18:53 2020 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز موديلات الـ"جمبسوت" موضة خريف 2020 تعرّفي عليها

GMT 15:12 2014 الإثنين ,24 شباط / فبراير

أميركي في الـ 101 من العمر يترشح إلى الكونغرس

GMT 14:05 2020 الإثنين ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ترمب يدّعي فوزه مُجددًا وأوباما يحذره بدعم "الرئيس المنتخب"

GMT 10:12 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

الأشقر الخوخي يزيّن شعرك في صيف 2019
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia