سادن الريح مجموعة شعرية تتنقل ما بين الهم الوطني العام والإنساني والذاتي
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

"سادن الريح" مجموعة شعرية تتنقل ما بين الهم الوطني العام والإنساني والذاتي

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - "سادن الريح" مجموعة شعرية تتنقل ما بين الهم الوطني العام والإنساني والذاتي

القاهرة ـ أ.ش.أ

عن دار فضاءات للنشر والتوزيع الأردنية، صدرت مؤخراً المجموعة الشعرية السابعة للشاعر سميح محسن بعنوان (سادن الريح). ضمت المجموعة الجديدة تسع عشرة قصيدة وحملت عناوين: أجتر مجتزءات الكلام؛ كأس النبيذ الأخير، حوار مستعاد مع ناجي العلي؛ سماؤكِ أعلى وأبعد؛ كن أنتَ لكن؛ جبل اللازورد؛ سفر الموج؛ حالات قصيدة؛ أنا والحقيقة وجها لوجه؛ دم على وجه مخيم اليرموك؛ حالات مساء مدينة؛ مراياك أقنعة من زجاج؛ لا صديق يشاركني شرب كاس نبيذ؛ الصومعة؛ غواية الورد؛ لم يعد ممكنا؛ حمام على رئة الليل؛ عذابات حكاية إيرلندية؛ والطفل يعيد رسم المشهد. في مجموعته الشعرية الجديدة. و يواصل الشاعر سميح محسن فى تلك المجموعة خوض تجربته الشعرية التي بدأها قبل خمسة وثلاثين عاماً، محاولاً فيها التجديد في قصيدته الشعرية، عازفاً على تنويعات مختلفة فيها، ومتنقلاً ما بين الهم الوطني العام والإنساني والذاتي، في محاولة منه لكتابة قصيدته التي تعكس البيئة التي يعيش فيها. سبق للشاعر محسن أن أصدر المجموعات الشعرية التالية: "الخروج من الغرف الضيقة" 1988، "الممالك والمهالك" 1996، "صورة في الماء لي" 2005 ، "رؤياي لي" 2008 ، "جمرة الماء"2011، "وفي غيابة ليل" 2012 . كما أصدر في النثر نصوصاً بعنوان "سماء ثامنة" 2011، وله أيضاً ثلاث دراسات خاصة بقضايا حقوق الإنسان، وهي: "حرية الرأي والتعبير في ظل السلطة الوطنية الفلسطينية" 1997؛ "الاحتياجات الأمنية الفلسطينية والإسرائيلية من التبادلية إلى الانتقائية" 2000؛ "واقع السلطة القضائية في فلسطين في ضوء القانون الدولي والمحلي" 2003؛ و"الفكر الديني وحقوق الإنسان" 2006، فضلا عن ثلاث دراسات بالاشتراك، وهي: انتخابات المجالس البلدية والمحلية: مواقف واتجاهات/ 2000؛ انتخابات المجالس البلدية والمحلية: مواقف واتجاهات/ 2000؛ وحرية الرأي والتعبير (التجربة الفلسطينية) بالاشتراك ومحرر/ 2003.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سادن الريح مجموعة شعرية تتنقل ما بين الهم الوطني العام والإنساني والذاتي سادن الريح مجموعة شعرية تتنقل ما بين الهم الوطني العام والإنساني والذاتي



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:04 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

القثاء المرّ لعلاج السكري على الفور

GMT 03:59 2013 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

"HP" تطلق أول حاسب يعمل بنظام التشغيل "كروم"

GMT 07:24 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات مبهرة من التنورة "الميدي" للمسة أناقة في الشتاء

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 11:13 2016 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

لسان عصفور بالبارميزان و الريحان

GMT 22:55 2020 الأحد ,18 تشرين الأول / أكتوبر

تسريحات شعر أنيقة للمرأة العاملة

GMT 20:42 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

جماهير الأهلي تخلد ذكرى خالد قاضي في المدرجات

GMT 22:52 2016 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

البشير يقيل رئيس هيئة أركان الجيش السوداني

GMT 14:56 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

مايا دياب تؤكد أن لبنان يعاني ويلفظ آخر أنفاسه بسبب كورونا

GMT 05:15 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

طريقة مبتكرة لوضع "الماسكارا" للحصول على رموش كثيفة

GMT 10:40 2021 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

طريقة إزالة طلاء الأظافر عن المفروشات الجلد والعناية بها
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia