القطط ويوم الرحيل في مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

"القطط ويوم الرحيل" في مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - "القطط ويوم الرحيل" في مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية

مكتبة الإسكندرية
الإسكندرية - أ.ش.أ

ينظم مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية في السادسة مساء يوم الثلاثاء المقبل ندوة؛ لمناقشة نوفيلا "يوم يصلح للرحيل" لحسام الدين فاروق، تناقشها الناقدة أميرة عبد الشافي، والمجموعة القصصية "منزل ملئ بالقطط" لوسام جنيدي، يناقشها الناقد الدكتور مدحت عيسى، ويدير الندوة الأديب منير عتيبة؛ المشرف على المختبر.

وصرح عتيبة بأن حسام الدين فاروق؛ كاتب قصة ورواية ومدرب بورشتى "تناغم الحواس"، و"يللا نلعب كتابة" للقصة القصيرة، حصل على جائزة مؤسسة أخبار اليوم، وجائزة لجنة الشباب باتحاد كُتّاب مصر، وجائزة عبد المنعم الصاوي للرواية القصيرة عن روايته الأولى "يوم يصلح للرحيل"، كما أن مجموعة "منزل ملئ بالقطط" هي المجموعة القصصية الأولى لوسام جنيدي.

من أجواء نوفيلا "يوم يصلح للرحيل": "تتحرك من منزل العائلة، لتستعيد ذاكرة طريق قديم، تخترق شارع (بورسعيد) تصل إلى (الإسعاف) بصعوبة، شعارات على أعمدة الكوبرى، يسقط الطاغية، ارحل، شتائم، بواقى شعارات حزبية منذ الانتخابات الماضية، تختلط كلمات نعم ولا لمصر وللاستقرار والتخريب وللريس وللالتراس، تتماهى ألوان العلم بسواد محكمة الجلاء وقسم الازبكية، وحمرة الخطوط التي تحاول أن ترسم مستقبل الوطن".

ومن أجواء مجموعة "منزل ملئ بالقطط": "فالشيطان يا عزيزي لا يعبث في معتقداتك الجديدة، لا، ولكن يعبث في معتقداتك القديمة المحافظ عليها، حتى يأتي عليك يوم فتتساءل، لم أفعل ذلك!؟ ويأتي السؤال الداخلي الراسخ، الذي لا يغيره الشيطان أو يسأم منه (ألهذا هلك آبائي الأولون أم كانوا على حق في هذا !؟) ثم تأتي الإجابة على هيئة سؤال (أترانى أفعل الصواب، أم أننى مخطئ فيما أفعل وأعتقد؟؟) فيقلب الحق باطلاً، ويقلب الباطل أمرا ضروريا ملحا مسلما به

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القطط ويوم الرحيل في مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية القطط ويوم الرحيل في مختبر السرديات في مكتبة الإسكندرية



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:22 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 12:53 2014 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير

"Facebook messenger" سيكون متاحًا لويندوز فون بعد أسابيع

GMT 11:08 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

وقف الهدر والتبذير..شعار الكويت الجديد

GMT 16:21 2019 الخميس ,27 حزيران / يونيو

اجتماع تقني يجمع مسؤولي منتخبَي مالي وتونس

GMT 11:21 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عقدة حياتو والكامرون

GMT 14:25 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فيلم الرعب "Jigsaw" يحقق 32 ميلون دولار في أسبوع عرضه الأول

GMT 09:26 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

سوسيج تري كامب السحر الحقيقي للحياة البرية

GMT 20:34 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

"HER" BURBERRY عطر المرأة الجريئة الباحثة عن التميز

GMT 12:54 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

أبسط وأسهل طريقة لاختيار الحجاب الملون بأناقة

GMT 13:37 2012 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

كأس ألمانيا: دورتموند وشتوتغارت وبوخوم إلى ربع النهائي

GMT 03:00 2013 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ظاهرة "الإرهاب" كلفت تونس 4 مليارات دينار
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia