أكتوبر يا أولاد أكتوبر قصة عن حكاية صائد الدبابات
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

"أكتوبر يا أولاد أكتوبر" قصة عن حكاية صائد الدبابات

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - "أكتوبر يا أولاد أكتوبر" قصة عن حكاية صائد الدبابات

القاهرة ـ أ.ش.أ

صدرت قصة "اكتوبر يا أولاد اكتوبر" عن الهئية العامة للكتاب تحكى على لسان أحد أبطال حرب أكتوبر 1973 حكاية صائد الدبابات محمد المصرى الذى دمر27 دبابة إسرائيلية. وتتسم القصة بلغتها البسيطة, والتشويق. وكتبها أحمد محمد عبده لتعريف الجيل الجديد بملحمة حرب أكتوبر وما فعله آبائهم وأجدادهم من بطولات خارقة وعبقرية القيادات وبطولة المقاتلين وكيف تم الإعداد الدقيق لهذه الحرب وعملية الخداع والتمويه التى استخدمتها القيادة المصرية والاختيار الدقيق لتوقيت المعركة. وصدر للكاتب من قبل مجموعة قصصية للناشئين عن هيئة قصورالثقافة بعنوان "فى ظلال العنب" وعدد من الروايات والمجموعات القصصية منها "ثعالب فى الدفرسوار" و "مكاشفات البحر الميت" و "نقش فى عيون موسى" و "كلاب الصين" و "حفر فى الباطن" وكتاب "ثورة يناير" و "البحث عن طريق". وتحت الطبع كتاب عن ثورة 30 يونيو.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكتوبر يا أولاد أكتوبر قصة عن حكاية صائد الدبابات أكتوبر يا أولاد أكتوبر قصة عن حكاية صائد الدبابات



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia