القاهرة - العرب اليوم
أعلن تنظيم متشدد مقرب من "الدولة الإسلامية" مسؤوليته عن سلسلة الهجمات التي استهدفت يوم أمس الخميس سبعة حواجز أمنية بين مدينتي العريش ورفح في محافظة سيناء وراح ضخيتها 14 جنديا ومدنيين.
أعلن تنظيم ولاية سيناء (جماعة أنصار بيت المقدس سابقا) المتشدد في مصر اليوم الجمعة (الثالث من أبريل/نيسان 2015) مسؤوليتها عن هجمات وقعت في محافظة شمال سيناء وأسفرت عن مقتل ضابط جيش و14 جنديا واثنين من المدنيين يوم أمس الخميس (الثاني من أبريل/نيسان 2015).
وجاء في بيان نشره هذا التنظيم، الذي غير اسمه بعد مبايعة تنظيم "الدولة الإسلامية"، أن الهجمات استهدفت سبعة حواجز أمنية على الطريق الساحلي بين مدينة العريش عاصمة شمال سيناء ومدينة رفح الحدودية مع قطاع غزة.
ومنذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين في يوليو تموز 2013 من قبل الجيش، قتل مئات من قوات الجيش والشرطة في هجمات شنها المتشددون في شمال سيناء.
أرسل تعليقك