كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس
آخر تحديث GMT07:39:41
 تونس اليوم -

أكدت أن خيارها كان صحيحًا

كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس

توسيع الأفاق حول لماذا يجب أن تكون مهنة التدريس هي الافضل.
لندن ـ كاتيا حداد

لا يوجد مهنة مشابهة للتدريس، فزملاء المدرسين في العمل هم الأطفال، ويمكن أن تشمل عملية الدروس إعادة محاكاة للحربيين العالميتين أو حرق المغنيسيوم في المختبر، الى جانب الهام العقول الفتية طوال يوم العمل، لذلك ليس من المستغرب أن يكون التدريس هو خيار شعبي لتغيير المهنة، حيث تؤكّد كاتي روبرتس التي تركت مهنة العمل في الشركات كي تمتهن التدريس، أن الخيار " بالنسبة لي، كان صحيحًا، لقد تلقيت عددًا من ردود فعل الطلاب الرائعة، تجعلني أشعر بالفرق كل يوم، ولا شيء في عالم الأعمال يشبه هذا الأمر."

ويلخص هذا اتجاه الكثير من الناس الى التعليم، حيث وجد مسحًا جديدًا صادرًا عن جمعية المعلمين والمحاضرين أن 75% من المعلمين ينضمون الى مهنة التدريس لأنهم يريدون احداث فرق،  ويجلب المعلمون ذو المهن السابقة المختلفة منظور جديد للفصول الدراسية.

وتشير كارلي جونز التي عملت صحفية في السابق قبل أن تصبح مدرسة للغة الإنجليزية أن "المعلم الذي كان يعمل في مهنة أخرى في السابق يستطيع نقل مهاراته الخاصة الى الفصل، ويتصرف بشكل مستقل ويكون مستمعًا جيدًا وقارئًا في نفس الوقت، انه أمر صعب ولكنه رائع في النهاية."

ويرغب الكثير من الناس في تغيير مهنتهم ولكنهم لا يعرفون من أين يبدءون، أو كيف يبدءون، من المدارس الابتدائية أو الثانوية ام الخاصة، وأي تدريب يلزمهم كي يمتهنوا التعليم، وهل هم مؤهلين لذلك، وللإجابة على هذه الأسئلة ولمزيد من النصائح تدعو صحيفة التلغراف البريطانية الناس للانضمام اليها يوم الأربعاء 9 اذار/مارس بين الساعة 1 و 3 بعد الظهر بتوقيت غرنتش للدردشة الحية مع فريق من الخبراء تتلخص في عدد من المحاور هي ايجابيات وسلبيات المهنة، المؤهلات الضرورية، وكيفية الاعداد ونصائح ضرورية.

وسيجري النقاش في قسم التعليقات تحت هذا المقال باللغة الانجليزية، أو عبر حساب الصحيفة على توتر @GuardianCareers ولأي استفسارات اخرى مراسلة ايميل [email protected]

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 17:58 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 14:26 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحوت الخميس29-10-2020

GMT 16:52 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 13:25 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

توقف تصوير فيلم «كيرا والجن» لـ«أحمد عز»

GMT 06:30 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

المشيشي في زيارة مرتقبة لولاية قبلي

GMT 23:54 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

أفضل غسول للوجه حسب نوع البشرة

GMT 10:17 2020 الإثنين ,14 كانون الأول / ديسمبر

حصن الشارقة المهيب تجربة سياحية استثنائية في قلب الإمارة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia