ترجمة عربية لـالوضع البشري المعاصر لإيريش فروم
آخر تحديث GMT09:18:26
الاثنين 2 حزيران / يونيو 2025
 تونس اليوم -
أخر الأخبار

ترجمة عربية لـ"الوضع البشري المعاصر" لإيريش فروم

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - ترجمة عربية لـ"الوضع البشري المعاصر" لإيريش فروم

كتاب «الوضع البشري المعاصر»
دمشق - تونس اليوم

صدر حديثاً عن دار «الحوار للنشر والتوزيع» السورية، وضمن سلسلة علم النفس، كتاب «الوضع البشري المعاصر» لعالم النفس إيريش فروم، ترجمه إلى العربية يوسف نبيل ونبيل باسيليوس.يشدد إيريش فروم في هذا الكتاب (224 صفحة من القطع المتوسط) على الوظيفة الاجتماعية للدين كبديل للإشباع الحقيقي، وكوسيلة لإحكام السيطرة اجتماعياً.
ويؤكد في الآن نفسه على أن تاريخ الدين يعكس تاريخ تقدم الإنسان الروحي. يقول فروم في مقدمة الكتاب: «بقدر ما أعرف، هذا أول عمل يحاول أن يتجاوز المقاربة النفسية لظاهرة تاريخية ونفسية بشكلها المعروف في أدبيات التحليل النفسي. ولقد حفزني على القيام بهذه الدراسة قراءة عمل قام به أحد أساتذتي حول الموضوع ذاته بمعهد التحليل النفسي ببرلين، وهو د. ثيودور ريك، والذي قام بإجراء بحثه على الطريقة التقليدية.
لقد حاولت أن أوضح أننا لا يمكننا أن نفهم الناس عن طريق أفكارهم وآيديولوجياتهم؛ بل يمكننا أن نفهم الآيديولوجيات والأفكار فقط بتفهمنا لمن خلقوها وآمنوا بها. إن أردنا أن نقوم بذلك فعلينا أن نتجاوز علم النفس الفردي، ونقتحم حقلاً جديداً في علم النفس وهو التحليل النفسي الاجتماعي.
وبهذه الطريقة في التعامل مع الآيديولوجيات علينا أن ندرس الظروف الاقتصادية والاجتماعية للبشر الذين قبلوا هذه الآيديولوجيات، ونحاول أن نتعرف على ما قد أسميته لاحقاً بـ«الشخصية الاجتماعية».

قد يهمك ايضا 

انطلاق "بيروت للأفلام الوثائقية" بشريطين عن بيتهوفن

جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن القائمة الطويلة لفرع الآداب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترجمة عربية لـالوضع البشري المعاصر لإيريش فروم ترجمة عربية لـالوضع البشري المعاصر لإيريش فروم



GMT 13:45 2019 الخميس ,28 آذار/ مارس

بريشه : هاني مظهر

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 16:44 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 13:46 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور الخميس 29-10-2020

GMT 17:42 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 14:08 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العذراء الخميس 29-10-2020

GMT 16:52 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia