أطمح إلى تحقيق إحدى الألقاب وفران آخر محطات الاستعداد للموسم المقبل
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

مدرب الفتح الرباطي وليد الرَّكراكي إلى "المغرب اليوم":

أطمح إلى تحقيق إحدى الألقاب وفران آخر محطات الاستعداد للموسم المقبل

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - أطمح إلى تحقيق إحدى الألقاب وفران آخر محطات الاستعداد للموسم المقبل

مدرب الفتح الرباطي وليد الرَّكراكي
الدارالبيضاء- سعيد علي

أكَّد المدرب الجديد لفريق الفتح الرباطي، وليد الركراكي، في حديث خاص إلى "المغرب اليوم"، أن "مدينة فران (وسط المغرب)، ستكون المحطة الأخيرة لتحضيرات الفريق للموسم المقبل".
وأوضح الركراكي، أنه "قرر تنظيم معسكر مغلق في مدينة إفران لمدة عشرة أيام، وذلك مباشرة بعد نهاية شهر رمضان"، مُؤكِّدًا أن "هذا التجمع سيكون محطة مهمة لقياس مدى جاهزية اللاعبين للموسم الكروي المقبل".
وتابع الركراكي، الذي خلف جمال السلامي، أن "تحضيرات الفريق انطلقت مع بداية الشهر الجاري"، مشيرًا إلى أنه "اعتمد على تقوية الجانب البدني، كون اللاعبين كانوا في عطلة بعد نهاية الموسم الرياضي الماضي".
وأضاف قائلًا، "بعد ذلك دخلنا في مرحلة الإعداد التقني والتكتيكي، والحمد لله كل العناصر أبانت عن جديتها وتطلعها لتحقيق أفضل في المنافسات المقبلة".
وعن تطلعاته في الموسم المقبل برفقة الفريق، قال الركراكي، "بكل صراحة، تدريبي لفريق مثل الفتح الرباطي، يُعد مفخرة لي، وفي الآن ذاته تكليف بالنسبة لي، فهذه أول تجربة لي لتدريب فريق، وسأعمل بكل ما أوتيت من تجربة وتكوين في الملاعب، وبمساعدة الطاقم التقني، على تحقيق نتائج إيجابية، والحفاظ على المكانة الريادية للنادي سواء في الدوري أو الكأس".
وأشار الركراكي، قائلًا، "لا أخفيكم سرًّا أنني أطمح برفقة الفريق الرباطي إلى إحراز إحدى الألقاب خلال الموسم المقبل"، مبرزًا أن "النادي يُوفِّر كل الإمكانات للتحضير والإعداد وسنعمل جاهدين على تحقيق الأفضل".
وبالعودة مع الركراكي، إلى الأسباب التي دفعت به إلى تدريب فريق الفتح الرباطي، قال، "الأمر كان بسيطًا، حيث تلقيت اتصالًا من إدارة النادي، وبعدها حصل التوافق، ووقَّعت العقد مباشرة، بعد انتهاء فترة التعاقد مع الزميل جمال السلامي، الذي أشكره في تلك المناسبة، حيث قدم مستوى طيبًا برفقة الفريق، غير أن سوء النتائج هو الذي حرمه من التنافس على اللقب".
وبشأن سابق معرفته بالفريق الرباطي، أوضح الركراكي، قائلًا، "صحيح أنني لم أمارس كرة القدم في المغرب، ولكن لي معرفة بكرة القدم المغربية وبعض أنديتها، فتجربتي في المنتخب المغربي كمدرب مساعد لرشيد الطاوسي، مكنتني من التعرف عن قرب على بعض اللاعبين المحليين، وكذلك بعض الأندية، ومنها فريق الفتح الرباطي، الذي يتوفر على لاعبين عززوا صفوف المنتخب المغربي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أطمح إلى تحقيق إحدى الألقاب وفران آخر محطات الاستعداد للموسم المقبل أطمح إلى تحقيق إحدى الألقاب وفران آخر محطات الاستعداد للموسم المقبل



GMT 22:24 2021 السبت ,11 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح يُحلق بصدارة هدافي الدوري الإنكليزي

GMT 16:41 2021 الثلاثاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

ليفاندوفسكي يخرج عن صمته و"يهاجم" ميسي بسبب الكرة الذهبية

GMT 13:01 2021 الخميس ,02 كانون الأول / ديسمبر

استبعاد معلول والمثلوثي من قائمة نسور قرطاج في كأس العرب

GMT 09:52 2021 الثلاثاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القائمة الكاملة للفائزين بحفل “الكرة الذهبية” لعام 2021

GMT 09:49 2021 الثلاثاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

التونسية أنس جابر تتراجع الى المركز العاشر عالمياً

GMT 19:29 2021 السبت ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تشافي يعلن عن قائمة برشلونة لمواجهة إسبانيول

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:16 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس الخميس29-10-2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 18:26 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 10:44 2013 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

شرش الزلّوع منشط جنسي يغني عن الفياغرا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia