استفتاءات برنامج الحكم مُوثَّقة وكل النُّجوم أصدقائي
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

الإعلاميَّة وفاء الكيلاني في حديث إلى "العرب اليوم"

استفتاءات برنامج "الحكم" مُوثَّقة وكل النُّجوم أصدقائي

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - استفتاءات برنامج "الحكم" مُوثَّقة وكل النُّجوم أصدقائي

الإعلاميَّة وفاء الكيلاني
القاهرة - محمد إمام

أكَّدت مُقدِّمة برنامج "الحكم"، على قناة "إم بي سي"، الإعلامية وفاء الكيلاني، في حديث خاص إلى "العرب اليوم"، أن "برنامجها الجديد "الحكم" مختلف تمامًا عما قدَّمته من قبل".
وأضافت قائلة، "اعتقد البعض أن برنامج "الحكم" مثله مثل البرامج الحوارية، التي قدَّمتها من قبل، يعتمد على طرح تساؤلات جريئة على الضيف، ولكن برنامج "الحكم" يختلف تمامًا عن أي برنامج حواري فغالبًا ما تعطي البرامج الحوارية فرصة للمشاهير للحديث عن جديدهم وأسرارهم ومشاكلهم، لكن نادرًا ما يعطى الجمهور الحق في إصدار الحُكم على النجوم، ولكن "الحكم" برنامج يعطي الجمهور مساحة واسعة للتعبير عن رأيهم من خلال أسئلة تُطرح عليهم متعلقة بالضيف، فيُقدِّمون رأيهم بحرية".
وأشارت إلى أن "برنامج "الحكم" يجمع تلك الاستفتاءات، ويضعها أمام الضيوف، ليتعرفوا على رأي الجمهور، أو في قضية معينة حصلت معهم، ويتم استضافة نجمًا من مختلف المجالات سواء كانت فن، أو شعر، أو صحافة، أو أزياء، أو رجال أعمال، وغيرها، ليردوا على الحكم الذي صدر بحقهم".
وعما تردد بشأن أن تلك الاستفتاءات تجرى بطريقة غير عادلة، أوضحت الكيلاني قائلة، "الاستفتاء يجرى من جانب شركة voice com وهو مُسجَّل ومُوثَّق، مثل الفيش والتشبيه تمامًا، لذا أقوم بإعلانه في البرنامج، وأنا في كامل الثقة من تلك الاستفتاءات، وهناك من الجمهور من يشكك في تلك النسب ربما لحبه وتعلقه بفنان معين، فيريد أن تكون تلك الاستفتاءات لصالح هذا الفنان لا أكثر ولا أقل"، موضحة أن "من يهاجم برنامجها، ويشكك في مصداقيته، فترد عليه بالمقولة، "دائما الشجرة المثمرة يقذفها الآخرون بالحجارة".
وبشأن تعمدها إلقاء مجموعة من الأسئلة الجريئة على الضيوف، قالت، "أعشق هذا النوع من الأسئلة من أجل الوصول إلى معلومات غير معروفة للجمهور، فما هي فائدة الحوار إذا كان يجرى بلا هدف، فمعظم البرامج الحوارية العادية لا ينجذب إليها الجمهور، ولكن البرامج التي تعتمد على تساؤلات جيدة ينجذب إليها المشاهدين".
وتواصل، "سعيدة جدًّا بردود الأفعال الايجابية عن برنامج "الحكم"، على الرغم من أنه مازال في بدايته، ولاسيما أنه مختلف تمامًا عما قدَّمته من برامج حتى لا يردد البعض أنني أكرر نفسي".
وعن ما إذا كان هناك بعض النجوم يعترضون على الأسئلة أو يغضبون منها بعد البرنامج، فتقول، "لا..جميعهم متفاهمين تمامًا لطبيعة البرنامج، وعندما يعرفون أنني التي سأستضيفهم يعرفون طبيعة الأسئلة التي تطرح عليهم، وجميعهم أصدقائي، ولا يمانعون تمامًا من طرح أية تساؤلات".
أما عن الأحداث السياسية التي تحدث في مصر الآن؛ فترفض الكيلاني الحديث عن السياسية، متمنية لمصر الاستقرار والتوفيق مع الرئيس المقبل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استفتاءات برنامج الحكم مُوثَّقة وكل النُّجوم أصدقائي استفتاءات برنامج الحكم مُوثَّقة وكل النُّجوم أصدقائي



GMT 03:29 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

رئيس قطاع الأخبار في ماسبيرو تعلن "تفوقنا على الفضائيات"

GMT 14:27 2021 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

علاء الشابي يتحدّث عن اخطاء مهنية قاتلة للتلفزات التونسية

GMT 10:28 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

ريهام سعيد تؤكّد أنّ منزلها سُحب منها بسبب عدم دفع الأقساط

GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:13 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب الخميس 29 -10 -2020

GMT 14:08 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العذراء الخميس 29-10-2020

GMT 15:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia