ريهام سعيد تؤكّد أنّ منزلها سُحب منها بسبب عدم دفع الأقساط
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"

ريهام سعيد تؤكّد أنّ منزلها سُحب منها بسبب عدم دفع الأقساط

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - ريهام سعيد تؤكّد أنّ منزلها سُحب منها بسبب عدم دفع الأقساط

الإعلامية المصرية ريهام سعيد
القاهرة - تونس اليوم

نشرت الإعلامية ريهام سعيد صورة لها برفقة والدها في أيام الطفولة عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، توضح من خلالها أنها تحب الحيوانات وتحسن معاملتهم، كما كشفت عن معاناتها التي عاشتها بعد قرار وقفها من سنة، جاء ذلك ردا على الحلقة المثيرة للجدل صيد الثعالب في برنامج صبايا الخير.

وكتبت ريهام : "الصوره دي من 35 سنة في إنجلترا، إحنا اتربينا على حسن معاملة الحيوانات والبشر أبويا وأمي للأسف ربوني أنا وأختي على الرحمة والطيبة والأدب، وبقول للأسف لأن أنا وأختي ياما تعرضنا ووقعنا في مشاكل بسبب الطيبة والأدب والجدعنة وأي حد اتعامل معايا عارف كده".

وتابعت ريهام: "سكت كتير بس مش قادرة طبيعي لما تكون حد مشهور أنك تتعرض للانتقاد أو تتفهم غلط لأن محدش يعرفك شخصيا وطبيعي أنك تعتذر لجمهورك لأن هو اللي عملالك، وفضله عليك بعد ربنا حتى لو مش غلطان، الصادم في الموضوع الناس اللي تعرفني، وتعرفني كويس عارفة بيتي وأهلي وتربيتي وشخصيتي أصحابي وأرايبي وحتى الزملاء".

وأضافت ريهام: "على سبيل المثال في ست بيني وبينها مش هاقول صداقه لكن على الأقل معرفة وعيش وملح، من أكتر من 20 سنة الست دي حطت بوست تهاجمني في أزمة حلقة الحيوانات البرية، مع أنها كان ممكن تكلمني في التليفون تعاتبني أو حتى تشتمني لو شايفاني غلطانة، البوست بيتحط من الغريب عشان يوصل صوته أو عشان يضرني، إنتي حطيتي بوست ليه؟ أنتي والزملاء اللي تعرفني شخصيا".

وأردفت: "الست دي جوزها عنده عربية كبدة يبيع ساندوتشات أنا قصدي أنه بيبيع لحمة يعني بتدبح مش نباتيين هي وجوزها، عشان تاخد صف الثعلب وتبيعني خصوصا، أنها حطت البوست وهي ماشفتش حاجه ولا فاهمة حاجة هتقولوا الذبح حلال وصيد الحيوانات البرية حلال، وبعدين إحنا مش بنتكلم في حلال وحرام، دي بتقول إن روح الثعلب تختص مني يوم القيامة مع أن الثعلب مماتش ولا حصل له أي حاجة غير أن من 60 سنة الصيادين مش أنا بيصطادوا الثعلب، بأنهم بيقفلوا الحديدة على رجليه زي ما بتصطاد الفار والمصيدة بتقفل على ديله هل ده تعذيب؟ ما علينا".

وأكملت ريهام سعيد: "الست دي عارفه أني تقريبا بقالي 4 سنين مش بشتغل وشافتني بعد 50 يوم سجن، وأنا مهلهلة وبحاول أقف على رجلي، الست دي عارفة أن عندي مسؤوليات مادية رهيبة، وتعرف أن البيت اللي حوشت عشانه 15 سنة من شغلي رجعته الشركه اللي هي بتشتغل فيها عشان معرفتش أكمل أقساطه".

واختتمت ريهام: "أيوه أهلي ميسورين الحال لكن أنا بحب اعتمد على نفسي، الست دي تعرف أني بعد سنة وقف بستجمع كل قوتي عشان أقف على رجلي المرة العاشرة عشان متضيعش 18 سنة اتبنى من خلالهم كيان وعارفة أد إيه أنا اتظلمت، وعارفة أد إيه بحب الناس والخير، وعملت إيه في حياتي وضحيت بإيه عشان أسعد غيري، الست دي صعب عليها الثعلب في صورة مفبركة، ومصعبش عليها ولادي اللي تعرفهم كويس لو شغلي وقف أو حتى شافوا البوست، صعب عليها الثلعب اللي أنا متأكده أنه لو عض بنتها هتقتله".

قد يهمك ايضا 

"غوغل" توقّع أول اتفاق بشأن "الحقوق المجاورة" مع مجموعة صحف فرنسية

مادلين مطر تستغيث من مضايقات مذيع "إم تي في" ميشال أبو سليمان

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريهام سعيد تؤكّد أنّ منزلها سُحب منها بسبب عدم دفع الأقساط ريهام سعيد تؤكّد أنّ منزلها سُحب منها بسبب عدم دفع الأقساط



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 14:21 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الجدي الخميس 29-10-2020

GMT 14:05 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الأسد الخميس 29-10-2020

GMT 08:29 2021 الجمعة ,07 أيار / مايو

مسلسل ''حرقة'' أفضل دراما رمضانية في تونس

GMT 05:48 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

اكتشاف تقنية جديدة تساعد في إنقاص الوزن الزائد

GMT 05:31 2016 السبت ,26 آذار/ مارس

البردقوش فوائده واستخدامه

GMT 00:15 2016 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد الشطة لعلاج مرض الصدفية

GMT 10:54 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة عن القبول في جامعات الولايات المتحدة في "أميركية دبي"

GMT 09:15 2021 الأربعاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أيتام «داعش» مَنْ يعينهم؟
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia