حبيب غلوم يؤكّد أنّ الدراما الإماراتية لا تسوِّق نفسها والحل المعاملة بالمثل
آخر تحديث GMT09:18:26
 تونس اليوم -

أوضح أنه قدَّم اقتراحاتٍ للتلفزيونات المحلية من أجل السباق الرمضاني

حبيب غلوم يؤكّد أنّ الدراما الإماراتية لا تسوِّق نفسها والحل "المعاملة بالمثل"

 تونس اليوم -

 تونس اليوم - حبيب غلوم يؤكّد أنّ الدراما الإماراتية لا تسوِّق نفسها والحل "المعاملة بالمثل"

الفنان والمنتج حبيب غلوم
القاهرة - تونس اليوم

كشف الفنان والمنتج حبيب غلوم، أنَّه قدَّم اقتراحاتٍ ومشروعاتٍ كثيرة للتلفزيونات المحلية من أجل السباق الرمضاني المقبل، مشيراً إلى أنَّه حتى هذه اللحظة لم تأتِه الموافقة على التنفيذ من قبل إحداها، لافتاً إلى أن السبب في ذلك قد يكون لأنَّ رمضان لا يزال بعيداً، منوهاً بأن المنتجين الإماراتيين يعتمدون على دعم الأعمال المحلية الرمضانية من القنوات التلفزيونية لا سيما قنوات أبوظبي أو دبي للإعلام.

وأضاف غلوم: نتمنى الإعلان عن المشروعات التي يتم الموافقة عليها قريبًا، حتى يكون هناك متسع من الوقت لتنفيذ هذه المشروعات الدراميةوتأسف الفنان الإماراتي على أنَّ العمل الدرامي الإماراتي لا يزال لا يُسوِّق نفسه إلا محلياً فقط، على عكس الأعمال المصرية والعربية الأخرى التي تستطيع تسويق نفسها في قنوات عديدة بالوطن العربي، ما يعود بالنفع على المنتج، خصوصاً أنَّ الأعمال الإماراتية الآن أصبحت خليجية بمشاركة مجموعة كبيرة من فناني الخليج في الدراما الإماراتية.

وأوضح أنَّ لدى المنتجين الإماراتيين أعمالاً على مستوى عالٍ من الجودة تستطيع أن تنافس المسلسلات الخليجية أو العربية، لكنهم بحاجة إلى قناعة بأننا نستطيع تسويق هذه الأعمال، مقترحاً لدعمها أن تطبيق مبدأ «المعاملة بالمثل»، فعندما يشتري تلفزيون من داخل الدولة أي عمل من دولة خليجية أو عربية، لا بد أن يشتري تلفزيون هذه الدولة عملاً إماراتياً.

وأشار إلى أنَّه عندما يأتي منتج غير إماراتي للتعاون مع تلفزيونات الدولة لا بد أن تشترط عليه مشاركة اثنين من الفنانين الإماراتيين في هذا العمل حتى يكون هناك دعم وتسويق للفنان الإماراتي خارج حدود الدولة، مثلما حدث في السعودية في التسعينيات عندما وصل الفنان السعودي لكل الأعمال العربية بما فيها مصر وسوريا؛ لأن التلفزيون السعودي كان يفرض على هؤلاء المنتجين مشاركة فنانين سعوديين مثل الفنان خالد سامي، الذي حقق شهرة خليجية وعربية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد المنصور يُبيّن أن محمد المنيع وخالد العبيد بطلان في مسلسل "نوح العيون"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حبيب غلوم يؤكّد أنّ الدراما الإماراتية لا تسوِّق نفسها والحل المعاملة بالمثل حبيب غلوم يؤكّد أنّ الدراما الإماراتية لا تسوِّق نفسها والحل المعاملة بالمثل



GMT 04:41 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الكشف عن فوائد مذهلة لحقنة تخفيف الوزن الشهيرة

GMT 18:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الدلو الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 18:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:13 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب الخميس 29 -10 -2020

GMT 14:08 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العذراء الخميس 29-10-2020

GMT 15:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 18:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:31 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

فرص جيدة واحتفالات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 18:23 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 18:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الجوزاء الإثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:11 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الميزان الخميس29 -10-2020
 
Tunisiatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday Tunisiatoday
tunisiatoday tunisiatoday tunisiatoday
tunisiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
tunisia, tunisia, tunisia